الصفحه ٢٤ : أَوْ تَكُونَ مِنَ
الْهَالِكِينَ )
(١).
ومن كلّ هذا نستنتجُ بأنّ السكوت في بعض
الأوقات مستحبٌّ إذا كان
الصفحه ٤٨ :
وطوّق بيتها بالحطب
، وأقسم أن يحرقها بمن فيها إن لم يخرجوا لبيعة صاحبه.
يقول ابن عبد ربّه في
الصفحه ٦٨ :
ولعلّ أحمد بن حنبل
بهرته الأحاديث الصحيحة الواردة في فضائل علي ، والتي ظهرت رغم أنف الحكّام ، فهو
الصفحه ١٥٣ : العباس المهدي وابنه
ثمّ هارون الرشيد ، وهو أوّل من لقّب بقاضي القضاة في ملك هارون الرشيد ، وأخذ
الرشيد
الصفحه ١٨٠ : الرأي ، ويُلهمه الرشاد من القول ، فما رأى أمير المؤمنين؟
فقال أبو جعفر : رأيتُ أنّي أُجلسك في
هذا
الصفحه ٢١١ :
القرآن ، وحاشا
للنبيّ أن يخالف القرآن ويغسل رجليه في الوضوء.
ولو غسل النبيّ رجليه في الوضوء لما
الصفحه ٢٦٧ : التواتر.
قال ابن كثير : وقد رأيت له كتاباً جمع
فيه أحاديث غدير خم في مجلدين ضخمين ، وكتاباً جمع فيه حديث
الصفحه ٢٨٨ :
كما خالف القرآن والسنّة في متعه الحجّ
، وكذلك في متعة النساء.
كما خالف القرآن والسنّة في الطلاق
الصفحه ٣١٧ : خليقة وهو ثقة ، وذكر الحديث ابن حبان في صحيحه ١٥ : ٣٧٦ ، وأخرجه الحاكم في
المستدرك ٣ : ١٠٩ وقال : « حديث
الصفحه ٣٧٧ :
ويقول ابن عساكر في تاريخه بعد ذكر من
قتلهم الحجاج : ووجد في سجنه بعد موته ثمانون ألفاً منهم ثلاثون
الصفحه ٤٥٧ :
مخالفة أهل
السنّة والجماعة للسنن النبويّة
في هذا الفصل لابدّ لنا أن نكشف للباحث
بصفة إجماليّة
الصفحه ٣٢ : والدليل.
والعالم اليوم في متناول الجميع ، والشيعة
موجودون في كلّ بقاع الدنيا من هذه الأرض ، وليس من
الصفحه ٨٠ :
قال : « العقل ، وفكاك الأسير ، ولا
يقتل مسلم بكافر » (١).
كما جاء في صحيح البخاري في موضع آخر
الصفحه ١١٩ :
والحقد إلى نبش قبر
الحسين في كربلاء ومنع الناس من زيارته (١)
، وكان لايعطي عطاءً ولا يبذل مالا
الصفحه ١٣٨ :
وإذا عرفنا بأنّ
معاوية هو الذي سمّى نفسه وأتباعه بـ « أهل السنّة والجماعة » في مقابل تسمية
الشيعة