الصفحه ٢١٦ : (١).
وأين أبو بكر وعمر عن قصة أُسامة بن زيد
الذي بعثه رسول اللّه في سرية ، ولمّا غشىَ القوم وهزمهم لحق رجلاً
الصفحه ٣٣٣ : قبل الفئة
الباغية ، يريد به معاوية وقومه فإنّه قتل يوم صفين.
وقال ابن مالك : اعلم أنّ
عمّاراً قتله
الصفحه ٦١ :
العقائد
عند الشيعة وعند أهل السنّة والجماعة
ممّا زاد قناعتي بأنّ الشيعة الإمامية
هي الفرقة
الصفحه ١٠٢ : الكشّاف للزمخشري ١ : ٦٤٩.
٢ ـ تفسير الطبري ٦ : ٢٨٨.
٣ ـ زاد المسير في علم التفسير لابن
الجوزي ٢ : ٣٨٣
الصفحه ١٨٨ : وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي العِلْمِ وَالجِسْمِ
وَاللّهُ يُؤْتِي
__________________
١ ـ حديث الراية ورد
الصفحه ٣٦٢ : ح ٤٥٧٢٢ ،
وفي زاد المعاد لابن القيم الجوزية نحوه ٣ : ٤٦٣.
٢ ـ مسند أحمد ١ :
٣٣٧ ، المغني لابن قدامة
الصفحه ٣٦٥ : المتعة ، قالوا : نسخت مرّتين »
زاد المعاد ٣ : ٣٤٤ لابن القيم الجوزية.
إلى غير ذلك من الكلمات
الكثيرة
الصفحه ٤٤٤ : ، أحمد
بن عبد اللّه الطبرسي ، الطبعة الأُولى ١٤١٨ ، دار المعرفة.
٦٥ ـ زاد المعاد ، ابن قيم الجوزية
الصفحه ٢٣ : والتساؤل حول ما
إذا كان الآخرون على ضلالة؟ وما مدلول تلك الضلالة إن قُصد هذا المعنى؟
وعلى هذا الاعتراض
الصفحه ١٦٤ : أقوى من مبايعة أبي بكر ، خشينا إن فارقنا القوم ولم تكن بيعةٌ أن يبايعوا
رجُلاً منهم بعدنا ، فَإمّا
الصفحه ١٨٢ :
لك ضغائن في صدور
قوم سوف يظهرونها لك بعدي ، فإن بايعوك فاقبل ، وإلاّ فاصبر حتّى تلقاني مظلوماً
الصفحه ٣١٤ : » (١).
ولهذا أقول لأخواني قول اللّه تعالى :
( يَا أيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَومٌ مِنْ قَوْم
الصفحه ٤٩ : سُئل عن هذا الحديث : « اختلاف أُمّتي رحمة »؟ قال : صدق رسول اللّه ، فقال
السائل : إذا كان اختلافهم رحمة
الصفحه ٧٤ : ، إذا أمرتكم بشيء من دينكم فخذوه ، وإذا أمرتكم بشيء من رأي فإنّما أنا بشر
» (١).
ومرّة يروون أنّه
الصفحه ٢٩٧ : للمعصية
، وهذا الأمر لم يحرم اللّه منه عباده المتّقين كما تقدّم في آية ( إنَّ
الَّذِينَ اتَّقَوْا إذَا