الصفحه ٢٣٧ :
الثاني الذي أجمع عليه المسلمون وهو : « كتاب اللّه وعترتي أهل بيتي »؛ لأنّ هذا
الحديث يُحلّ كلّ المشكلات
الصفحه ١٧٥ :
فهؤلاء هم أهل الحلّ والعقد ، وكلامهم
نافذٌ على كلّ المسلمين ، سواء منهم سكان المدينه ( عاصمة
الصفحه ٢٩٢ : أولاد فاطمة عليهاالسلام
... وقد نصّ النبي صلىاللهعليهوآله
على علمهم بالقرآن وإصابة نظرهم فيه
الصفحه ٥٤ : أُخرى يعرّف بها قدر أهل البيت عليهمالسلام
: « هم عيش العلم وموتُ الجهل ، يخبركم حلمهم عن علمهم وظاهرهم
الصفحه ٤٢٧ : المترجمة للعلماء ،
ليرى بعينيه تصريحهم بأنّهم علماء مبرزين في مذهبهم وعلمهم.
وبهذا يكون ما ذكره صاحب كتاب
الصفحه ٣٥٧ :
ورأي رشيد ؛ لأنّ
كلّ المسلمين مطالبون باتّباع أحكام اللّه ورسوله ، ورفض ما سواهما مهما علت
مكانته
الصفحه ٢٥٧ :
وبرهاناً أدّل على
الحقيقة منه ، فالمسلم يقتنع بأنّ أعماله هي من محض إرادته واختياره ، لأنّ اللّه
الصفحه ٩٧ :
وأقول
: إذا كان الغربُ ماعرف النظام الجمهوري إلاّ في القرن التاسع عشر ، فإنّ الإسلام
عرفه وسبقهم
الصفحه ٣٧٨ : : (
وَاللَيْلِ إِذَا يَغْشَى )
فقرأت عليه : ( والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلّى والذكر والأُنثى ) قال : واللّه
الصفحه ١٢٣ : في بلادنا عندما ذكرتُ له حديث الغدير ، محتجّاً به على خلافة الإمام
عليّ ، فاعترف بصحّته ، بل وزاد في
الصفحه ٢٩١ : في حقّ طالوت : ( إنَّ
اللّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي العِلْمِ وَالجِسْمِ
الصفحه ٣٦٦ :
__________________
للمتعة :
١ ـ قال ابن القيم الجوزية في
زاد المعاد ٣ : ٤٦٣ : « فإن قيل : فما
الصفحه ١٨٩ :
مُلْكَهُ
مَنْ يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ) (١).
ولقد زاد اللّه سبحانه الإمام عليّ
الصفحه ١٨٣ :
نوح جدّ الأنبياء بعد ألف سنة من الجهاد لم يتبعه من قومه إلاّ القليل وكانت
امرأته وابنه من الكافرين
الصفحه ١١٠ : كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوح وَعَادٌ وَثَمُودُ * وَقَوْمُ
إبْرَاهِيمَ وَقَوْمُ لُوط * وَأصْحَابُ