الصفحه ٧٥ : الشيخ الألباني في صحيح سنن ابن ماجة ١ : ٧٢ ح ١٢٠ ، وعلّق عليه بقول : « قوله
: فنال منه ، أي نال معاوية
الصفحه ٢٢٣ : بدأوا يعرفون الحقّ من الباطل ، وبدأ الكثير منهم يتخلّص من عقدة
الصّحابة التي ما كوَّنها إلاّ معاوية
الصفحه ٣٩٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فلم يكن يلعنُ ويسبّ ويجلد من لا يستحقّ ، إنّما إذا غضب فإنّه يغضب لله ، وإذا
لعن فإنّه يلعن من
الصفحه ١٠ : »
لعثمان بن محمّد الخميس ، والظاهر أنّه أوّل من تصدّى للردّ على الدكتور التيجاني
، إذ أنّ الطبعة الثانية
الصفحه ٢٢٤ : رجلا يحب الله ورسوله ».
وعلّق الشيخ الألباني عليه
بقول : « فنال منه » ، أي نال معاوية من علي وتكلّم
الصفحه ٢٩٢ : كورة وعلى كلّ منبر يلعنون عليّاً ويبرؤون منه ، ويقعون فيه وفي أهل بيته.
ثمّ كتب معاوية إلى عماله في
الصفحه ٧٠ : : « إنّ معاوية كان يقال : إنّه من
أربعة من قريش ... » ، وقال ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة ١ : ١١١
الصفحه ٧٨ :
الإصابة ٦ : ٢٣٢ رقم ٨٤٣٤ : « مسلم بن عقبة بن أسعد .. المري أبو عقبة ، الأمير من
قبل يزيد بن معاوية على
الصفحه ٣٠١ : معاوية من أفعال الخلفاء الثلاثة أبي بكر وعمر وعثمان
، وما أضافه هو وأتباعه من وضع وتزوير ، ولعْن وسبّ
الصفحه ٧٤ : ء فرخهم يزيد بن
معاوية الماجن الفاسق ، شارب الخمور ، والمجاهر بالفسق والفجور ، فسوف نجده هو
الآخر يحمل نفس
الصفحه ٣٧٠ : : قال العسكري :
هو أوّل من سُمّي أمير المؤمنين .. وأوّل من حرّم المتعة .. ».
(٣) وقال السرخسي في
الصفحه ٢٢٥ : معاوية من القاعدة والحكم بكونه من أهل النار ، وإلاّ يلزم ضرب
الأحاديث الصحيحة والتي صحح جميعها بالقاعدة
الصفحه ٤٦٦ :
دَأَبُوا على عداء ومحاربة أهل البيت ومن والاهم وتشيّع لهم ، أصبحوا من غير علمهم
أعداءً لأهل البيت وشيعتهم
الصفحه ٦٨ : ، وما فعله
طيلة حياته خصوصاً مدّة حُكمه فالظنّ يصبحُ حقيقة لا مفرَّ منها.
فكلّنا يعرفُ من هو معاوية
الصفحه ٦٩ : لعواطف إخواننا من أهل السنّة والجماعة ، والذين أشربوا
في قلوبهم حبّ معاوية والدفاع عنه.
ولكن لا يفوتنا