الصفحه ٢٩٨ : من الرّحى ».
ولعلّ ذلك ما دعا أبو بكر وعمر أن يمنعا
رواية الحديث عن النّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٦١ : الذي
ترتاح إليه قريش وكلّ أعضاء المخطّط.
س٣٠ : حديث الأئمة الاثني عشر هل له
وجود عند أهل السنّة
الصفحه ٣٩٨ : الحديث
لأيّوب ويونس بن عبيد ، وأنا أريدُ أن يحدّثاني به ، فقالا : إنّما روى هذا الحديث
الحسنُ عن الأحنف
الصفحه ٤١١ : شيء ، إنّه
لا يخفى على الله شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم.
ولذلك نحن نرفض هذا الحديث
الصفحه ٢٠ : وتفخيماً لشأنهما » النهاية في غريب الحديث ١ : ٢١١ مادة ( ثقل ).
وقال ابن حجر المكّي
في الصواعق : « وقد جا
الصفحه ٦٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : « إذا
رأيتم معاوية على منبري فاقتلوه » ولهذا الحديث عدّة طرق :
(١) رواه جماعة من
الثقات
الصفحه ١٢٦ : .
وأعتقد بأنّ رواة الحديث استفضعوها
واستعظموها ، فأبدلوها بعبارة ( كذا وكذا ) كما هي عادتهم في مثل هذه
الصفحه ١٤٧ : الزوائد ١٠ : ٣٩٩ ، وهو حسن الحديث كما في مجمع الزوائد
أيضاً ٩ : ٢٤٢.
وذكره الذهبي في سير أعلام
النبلا
الصفحه ٢٨٣ :
يُكرّرُهَا حتّى
تمنّيتُ أني لم أكنْ أسلمتُ قبل ذلك اليوم.
وهذا الحديث يفيد قطعاً بأنّ من قال
الصفحه ٢٩٩ :
عَشِيرَتَكَ الأقْرَبِينَ ).
(٣) سنن الترمذي ٥ :
٦٣٢ ح ٣٧١٢ وقال : « هذا حديث حسن غريب » ، خصائص أمير
الصفحه ٣٠٠ : ، وهي مدّة الخلفاء الثـلاثة ، حتى إذا جاء علي للخـلافة نرى أنّه استشهد
الصّحابة يوم الرحبة على حديث
الصفحه ٣١٥ : ذكّرها أبو بكر حديث
رسول الله فعارضته وذلك في قصة فدك ، فهل يتهمون فاطمة بمثل ما يتهمون به عمر »؟!
وهذا
الصفحه ٣٩٩ : والظالمين ،
ولذلك تلاحظ أن شارح البخاري نفسه كتب على هامش الحديث هذه العبارة : « أُنظر هل
في هذا الحديث حجّة
الصفحه ٤١٠ :
ومن ناحية أُخرى فإنّ الحديث نفسه قد
يعارضه حديث آخر يتماشى مع النظرية العلمية ، فيجبُ قبول الثّاني
الصفحه ٤٣٠ :
الحديث وبتره إذ كان فيه مسٌّ بشخصية عمر ، كما عمل نفس الأُسلوب مع الأحاديث التي
تذكر فضائل علي