الصفحه ٢٦٦ :
أخرج البخاري في صحيحه من الجزء السّابع
في كتاب الاستئذان في باب من ناجى بين يدي النّاس ومن لم يخبر بسرّ
الصفحه ٢٦٩ : أيمن ، فاقرأ الآن ما يقوله البخاري ومسلم :
أخرج البخاري في صحيحه من الجزء الثالث
من كتاب الشّهادات
الصفحه ٢٧٦ : عمد تركتُم كتاب الله ونبذتموه
وراء ظهوركم ، إذ يقول : ( وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ
دَاوُدَ ) (١) ، وقال فيما
الصفحه ٢٧٧ :
يقتل المسلمين الذين امتنعوا عن إعطائه الزّكاة
أخرج البخاري في صحيحه كتاب استتابة
المرتدّين باب قتل من
الصفحه ٢٨٣ : مغفرة الله له ذلك الذنب الكبير.
( ت ) أخرج البخاري في صحيحه من كتاب
اللّباس ، باب الثياب البيض ، وكذلك
الصفحه ٢٨٤ : الخلافة ، عند ذلك رأى عمر أن قد شرح الله صدر أبي بكر للقتال
، فاعترف بأنّه الحقّ.
أبو بكر
يمنع من كتابة
الصفحه ٢٨٦ :
تمسكتم بهما لن
تضلّوا أبداً : كتاب الله وسُنَّتي » ـ على فرض أنّنا سلّمنا بصحّة هذا الحديث ـ
فما
الصفحه ٢٩٠ : اختلاف ، فأتوه
بكتبهم فأحرقها بالنّار (٣).
كما أخرج ابن عبد البر في كتاب جامع
بيان العلم وفضله ، أنّ
الصفحه ٢٩٢ : ، في
كتاب الزكاة باب النهي عن المسألة من جزئه الثالث.
ونهج الخلفاء الأمويون على هذا المنوال
، فمنعوا
الصفحه ٢٩٤ : ، الذين منعوا من كتابة الأحاديث الصحيحة عن رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، بدعوى خوفهم بأن لا تختلط
الصفحه ٢٩٧ : ; لأنّ كتاب الله صامتٌ وحمّالٌ أوجه ، أمّا السُّنن النبويّة فهي أقوال
وأفعال النّبي
الصفحه ٢٩٨ : بالشقشقية.
(٢) مسند أحمد ١ :
٨٤ وصرّح محقّق الكتاب الشيخ أحمد شاكر بصحة متن الحديث وقال : ( ورد عن طرق
الصفحه ٢٩٩ : ولىّ كلّ مؤمن بعدي » (٣).
____________
(١) صحيح مسلم ٧ :
١٢٠ كتاب الفضائل ، باب فضائل علي بن أبي
الصفحه ٣٠٢ : نستدل
إلاّ بكتب أهل السنّة ، أُقدّم إلى القارئ كيفية استخلاف أبي بكر لصاحبه.
ينقل ابن قتيبة في كتابه
الصفحه ٣٠٣ : ».
ثمّ ختم الكتاب ودفعه ، فدخل عليه
المهاجرون والأنصار حين بلغهم أنّه استخلف عمر ، فقالوا : نراك استخلفتَ