الصفحه ٤٤ : ضمَّنه ، ومن قال علامَ فقد أخلَى
____________
(١) صحيح البخاري ٨
: ١٨٢ كتاب التفسير ، باب يوم يكشف
الصفحه ٩٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فكتب لهم أبو بكر بذلك ، فذهبوا إلى عمر ليتسلّموا منه فمزّق الكتاب وقال : لا
حاجة لنا بكم فقد
الصفحه ١١٦ : السنّة فيها (١)
، والذين يعتبرون أنّ نصف الدّين يؤخذ عنها وحدها.
____________
(١) ذكر صاحب كتاب «
كشف
الصفحه ٢١٠ : الباب كراهية الخلاف من كتاب الاعتصام بالكتاب والسنّة :
عن عبد الله بن عباس قال : لمّا احتضر
النبىُّ
الصفحه ٢٥٥ : : « إنّ رسول الله يهجر
وحسبنا كتاب الله » ، فاختلف القوم ، فمنهم من يقول : قرّبوا إلى الرسول يكتب لكم
الصفحه ٢٨١ : .
____________
(١) صحيح البخاري ١
: ١٧ كتاب الإيمان ، باب خوف المؤمن من أن يحبط عمله وهو لا يشعر ، وصحيح مسلم ١ :
٥٨ كتاب
الصفحه ٢٨٢ :
( أ ) أخرج مسلم في صحيحه في كتاب
الإيمان ، باب تحريم قتل الكافر بعد أن قال : لا إله إلاّ الله
الصفحه ٢٨٥ :
فقد نقل البخاري في صحيحه في كتاب العلم
، باب كيف يقبض العلم قال : وكتب عمر بن عبد العزيز إلى أبي
الصفحه ٢٨٧ :
احتجّت به عليه
فاطمة الزّهراء سيّدة نساء العالمين ، وتلتْ على مسامعه آياتٌ بيّنات محكمات من
كتاب
الصفحه ٣٣٠ : إليه عمر من تحريم متعة الحجّ أيضاً كما حرّم متعة النساء ، فقد أخرج
البخاري في صحيحه من كتاب الحجّ في
الصفحه ٤٠٣ : ، أمثال أبي
هريرة ، وأنس ابن مالك وغيرهم.
فقد أخرج البخاري في صحيحه في كتاب
التوحيد ، باب قوله تعالى
الصفحه ٤٣٧ : رزيّة يوم الخميس قال يشرح الواقعة : « ائتوني بكتاب » أي ائتوني بأدوات
كتاب كالقلم والدواة ، أو أراد
الصفحه ٤٣٩ : رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
من كتابة الكتاب لعلمه بأنّه يختصّ بخلافة علي بن أبي طالب ، وقد أخرج
الصفحه ١٦ : ، وأهديت لهم
كتابي « ثمّ اهتديت » ، والحمد لله أنّ الأغلبية من هؤلاء وبعد المناقشة والبحث
يهتدون لمعرفة
الصفحه ١٧ :
لأجل ذلك ، كان واجباً على العلماء
والكُتّاب والمفكّرين ، أن يوضّحوا للنّاس ما أشكل عليهم ، ويهدوهم