الصفحه ٢٩٥ : السُّنن ، وإنّي ذكرت قوماً قبلكم كتبوا كتباً
فأكبّوا عليها وتركوا كتاب الله ، وإنّي والله لا أشوب كتاب
الصفحه ١٠ : لهذا ، الكتاب صدرت عن مؤسسة الفجر في لندن سنة ١٤١١ هـ ،
والطبعة الثالثة صدرت عن دار الأمل في القاهرة
الصفحه ٤١ : ، وهو السؤال الذي
ينتظر الجواب الصحيح.
ثالثاً : روى البخاري في صحيحه من كتاب
التوحيد باب قول الله
الصفحه ٤٣ : :
يقول الله سبحانه في كتابه العزيز : ( لا
تُدْرِكُهُ الأبْصَارُ )
(١) ، ( لَيْسَ
كَمِثْلِهِ شَيْ
الصفحه ٨٧ : بالهجر ـ أي الهذيان ـ والعياذ بالله ، وقال : « حسبُنا كتاب الله يكفينا
» (١) ، وقد أخرج
هذه الحادثة
الصفحه ٨٨ :
يهجُر ، ويشاركونه
في منع النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
من كتابة الكتاب ، وأعتقد بأنّ ذلك كان هو
الصفحه ٣٥٣ : .
(٢) صحيح البخاري ٥
: ٨٢ كتاب المغازي ، باب غزوة خيبر ، صحيح مسلم ٥ : ١٥٤ ، كتاب الجهاد ، باب قول
النبي « لا
الصفحه ١١ :
برقم ١ ، وهو ردّ
على كتاب « المراجعات » للسيد عبد الحسين شرف الدين ، وكتب الدكتور التيجاني
الصفحه ٥١ : : « إذا جاءكم الحديث عنّي فاعرضوه على كتاب الله ، فما وافق الكتاب فخذوه ،
وما خالف كتاب الله فاضربوا به
الصفحه ٢٥٧ : عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالمُؤْمِنِينَ
____________
(١) صحيح البخاري ٤
: ١٦٧ كتاب المناقب ، باب
الصفحه ٢٩٦ :
تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ ) (٤).
وليتَ عُمر عرف كتاب الله وأكبّ عليه;
ليتعلّمَ
الصفحه ٣٠٩ :
منطق ، وإلاّ كيف
يكون من يعارض كتاب الله وسنّة نبيّه من المجتهدين ، والله يقول : ( وَمَا كَانَ
الصفحه ١٢ :
الجاني محمّد
التيجاني » على هذا الكتاب الذي بين أيدينا ، وبيّنا زيف ادّعاء الخميس وقلّة
اطّلاعه
الصفحه ٢٠ : درر السمطين : ٢٣١.
وقال ابن الأثير : «
.. إنّي تارك فيكم الثقلين : كتاب الله وعترتي. سمّاهما ثقلين
الصفحه ٤٠ : الصفحة
٥١ و ١٤٠.
ولمّا كان أهل الذكر في ظاهر الآية هم
أهل الكتاب من اليهود والنّصارى ، كان لزاماً علينا