الصفحه ٢٠٦ :
( وَيَوْمَ حُنَيْن إذْ
أعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئاً ) ، من كتاب
الصفحه ٢١٣ : الخامس
في باب غزوة زيد بن حارثة من كتاب المغازي ، عن ابن عمر ... قال :
أمَّرَ رسول الله
الصفحه ٢١٥ : ء والأموال.
ولمعرفة هذه القضية بشيء من التفصيل لا
بأس بقراءة ما كتبهُ عباس محمود العقاد في كتابه « عبقرية
الصفحه ٢١٧ : عمداً ليدرك ثار عميّه « انتهى كلام العقّاد.
نعم ، هذا ما ذكره العقّاد بالحرف في
كتابه عبقرية خالد
الصفحه ٢٢٤ : يسبّون علياً ومن يحبه
، ورسول الله كان يحبه.
وأخرج مسلم في صحيحه ٤ : ١٤٩٠
كتاب الفضائل ، باب فضائل علي
الصفحه ٢٣٠ : قلوبهم ، الذي حكم به الله تعالى في كتابه العزيز ، فتراه يقول : إنّ
سيّدنا عمر عرف أنّ الإسلام قد قوِيَ
الصفحه ٢٣٢ :
الكتاب والسنّة ، وإبدالها بأحكام اجتهادية تخدم مصالحهم الشخصية (٣) ، وكشرب بعضهم الخمر ، والمداومة على
الصفحه ٢٣٥ : ، ومعاداة
الفاسقين ، والبراءة منهم.
قال تعالى في كتابه العزيز : ( ألَمْ
تَرَ إلَى الَّذِينَ تَوَلَّوْا
الصفحه ٢٣٧ : المسند الشيخ أحمد شاكر بصحته ، صحيح البخاري ٣ : ٤ كتاب البيوع ،
باب تفسير المشبهات نقلها بعنوان مقولة
الصفحه ٢٣٩ :
: « دعْ ما يريبك إلى ما لا يريبك » فلا ينبغي لمسلم أنْ يتّبع أيّ أمر مريب ، ويترك
الكتاب الذي لا ريب فيه
الصفحه ٢٥١ : محمّداً كذّابٌ ، وليس هو بنبىّ ، قال تعالى : ( وَمَا
تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلا مِنْ
الصفحه ٢٥٢ :
أخرج البخاري في صحيحه من الجزء السادس
صفحة ٤٦ في كتاب تفسير القرآن سورة الحجرات ، قال : حدّثنا نافع بن
الصفحه ٢٥٦ : :
قرّبوا إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يكتب لكم ذلك الكتاب ، فقال لهنّ عمر : إنكنّ صويحبات يوسف
الصفحه ٢٥٨ :
صفحة ٨٢ في كتاب المغازي باب غزوة خيبر ، قال : عن عروة ، عن عائشة : أنّ فاطمة عليهاالسلام بنت
الصفحه ٢٦٣ : كتاب فرض الخمس ـ مع
أنّه هو الذي شهد مع أبي بكر بأنّ النبي لا يورّث؟!! ، فتبيّن