الصفحه ١٧٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : « ألا
وإنّي تاركٌ فيكم الثقلين : أحدهما كتابُ الله عزّ وجلّ هو حبلُ الله ، من اتّبعه
كان على
الصفحه ١٧٣ : ءتنا عن طريق الصحابة ، فليس هناك أحد يدّعي أنّه يعبدُ الله من خلال
الكتاب والسنّة إلاّ وكان الصحابة هم
الصفحه ١٧٥ : ينفع
مال ولا بنون.
فكيف والحال هذه يشهد بها كتاب الله
الحكيم ، وسنّة رسوله العظيم؟!! ومع ذلك يريد أهل
الصفحه ١٨٠ : ... ) (٤).
فهذه الآيات البيّنات من كتاب الله
المجيد ، وما بيّنته من نفاق البعض منهم الذين اندسّوا في صفوف الصّحابة
الصفحه ١٨١ :
____________
(١) إحياء علوم
الدين للغزالي ١ : ١١٤ كتاب العلم ، ويشهد له ـ أيضاً ـ أنّ أُم سلمة رضوان الله
عليها كانت
الصفحه ١٨٢ : أحمد ١ : ٩٥ وصرّح محقق
الكتاب العلاّمة أحمد شاكر بصحته ، سنن الترمذي ٥ : ٣٠٦ ، السنن الكبرى للنسائي
الصفحه ١٨٨ : هناك سؤالان لصاحب كتاب « كشف الجاني » وغيره وهما :
(١) إنّكم تدّعون
بأنّه لم يرتدّ صحابي بعد وفاة
الصفحه ١٨٩ : سجّلها كتاب
الله سبحانه بأجلى العبارة ، وأحكم الآيات بقوله تعالى :
( وَمَا مُحَمَّدٌ إلا
رَسُولٌ قَدْ
الصفحه ١٩٠ : يشعر من كتاب الإيمان :
قال إبراهيم التيمىُّ : ما عرضت قولي
على عملي إلاّ خشيتُ أن أكون مكذّباً
الصفحه ١٩١ : من جزئه الرابع
في باب الجاسوس والتجسّس من كتاب الجهاد والسير :
أنّ حاطب بن أبي بلتعة ، وهو من
الصفحه ١٩٤ : بالصلح من كتاب الصلح :
أنّ الزبير كان يحدّثُ أنّه خاصم رجلا
من الأنصار قد شهد بدْراً إلى رسول الله
الصفحه ١٩٧ : كتاب الجهاد والسير :
عن أنس بن مالك : إنّ رسول الله حين
أفاء الله عليه من أموال هوازن
الصفحه ١٩٩ :
وأخرج البخاري في صحيحه من جزئه الخامس
في باب غزوة الحديبية من كتاب المغازي :
عن أحمد بن إشكاب
الصفحه ٢٠١ : هذه
الرّواية :
أخرج البخاري في صحيحه من جزئه الثالث
في باب ما جاء في الغرس من كتاب الوكالة :
عن
الصفحه ٢٠٢ :
فقد أخرج البخاري في صحيحه من جزئه
الرابع في باب ما يكره من التّنازع والاختلاف في الحرب من كتاب