الصفحه ٣٩٠ : منها المعدودة من
الصّحاح.
فنحن لم نخرج إلاّ من كتاب البخاري
ومسلم ، اللذين هما عند أهل السنّة أصحّ
الصفحه ٤٠٧ :
وفي رواية أُخرى للبخاري قال : جاء رجلٌ
من اليهود إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد لُطِمَ
الصفحه ٣٥ :
ولكلّ ذلك راعيتُ أنا أيضاً عواطف
أُولئك الذين دعوني ليستفزّوني ، فلم أذكر لهم شيئاً من ذلك خوفاً
الصفحه ٧٠ :
الرسالة ، فهي لا
تبعد عن عقيدة أبيه ، وقد رضعها من حليب أُمّه آكلة الأكباد ، والمشهورة بالعهر
الصفحه ٨٩ :
وَكَذَلِكَ
جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوّاً مِنَ المُجْرِمِينَ وَكَفَى بِرَبِّكَ
هَادِياً
الصفحه ١٠٥ :
بالقوّة ، وتهديد
المتخلّفين بالحرق ، وفيهم علي وفاطمة والحسنين.
إلى منع الناس من نقل أحاديث رسول
الصفحه ١٠٦ :
من الروايات المخزية التي أُلصقتْ بحضرته ، وأُدافع عنه وعن عصمته ، وأحاول إقناع
المسلمين المثقّفين
الصفحه ١١٤ :
الكافرون.
وقد كشف أُولئك الذين يفسّرون الآية على
غير تفسير النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
لها بأنّهم من
الصفحه ١٢٥ :
فَنَفَخْنَا
فِيهِ مِنْ رُوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ
الصفحه ١٣٩ : أحد من
المسلمين من أهل السنّة يعرف رواية واحدة تنقُلها عن أبيها!!
وهكذا أصبح يزيد بن معاوية ، وزياد
الصفحه ١٧٥ :
للباحثين ، وهذا ما
لا يرتضيه إخواننا من أهل السنّة ، ويعتبرون ذلك سبّاً وشتماً.
وإذا كان القرآن
الصفحه ١٧٧ :
واثقاً من وجود هذا
الحديث في « صحيح البخاري »؟ وأجبتهم : نعم كوثوقي بأن الله واحد لا شريك له
الصفحه ١٨١ : الخطّاب أيام خلافته كان يسأل حذيفة عن نفسه ، هل هو من أهل النّفاق؟ وهل
أخبر النّبي باسمه؟ كما تروون ذلك في
الصفحه ١٩١ : من جزئه الرابع
في باب الجاسوس والتجسّس من كتاب الجهاد والسير :
أنّ حاطب بن أبي بلتعة ، وهو من
الصفحه ٢٠٣ : » ( سيأتي البحث في هذا الحديث ).
وإذا كان اللّهُ سبحانه وتعالى قد
توعّدهم بالنّار إذا فرّوا من الحرب فقال