الصفحه ٢١٩ :
ظلمهم واعتدى
عليهم!!
فهل من سائل يسأل العقّاد الذي يحاول
جهده تبرير فعل خالد : إن كان هو أعلم من
الصفحه ١٩٤ :
فسأل خالد بن الوليد قتله ، فمنعه
النبىُّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
من ذلك ، فلمّا ولَّى قال النبىّ
الصفحه ١٩٧ :
القَالَةُ ، قالَ عطاء : قال جابر : فيروحُ أحدُنا إلى منى وذكَرُهُ يقطُرُ منيّاً
، فقال جابر بكَفِّهِ ، فبلغ
الصفحه ٣٩٩ :
الذي لا تقبله
العقول ، ولا يقرّه القرآن الكريم ، ولا الصحيح من السنّة النبويّة ، فقول الله
سبحانه
الصفحه ١٩٥ : رسول الله
ويتلوّن من شدّة الغضب.
وأخرج البخاري في صحيحه من جزئه الرّابع
في باب ما كان النبىّ يعطي
الصفحه ٤١ : ، وهو السؤال الذي
ينتظر الجواب الصحيح.
ثالثاً : روى البخاري في صحيحه من كتاب
التوحيد باب قول الله
الصفحه ٥٥ :
ثالثاً : اعترافهم وإقرارهم بأنّ ما
لديهم من الكتب يحتملُ الخطأ والصّواب ، وليس عندهم كتاب صحيح
الصفحه ١٩٦ : ،
يمرقُون من الدّين كما يمرُقُ السّهم من الرميّة ... » ( صحيح البخاري ٤ : ١٧٩ ).
وهذا نمط آخر من الصحابة
الصفحه ٢٧٤ : البخاري ناقض نفسه وأثبت بأنّ عمر
بن الخطاب قسّم ميراث النّبي على زوجاته ، فقد أخرج البخاري في صحيحه من
الصفحه ٤٧٠ : وتحرّر من قيود التعصّب والتقليد ، وكتب أىّ شيء يُشمُّ منه
رائحة التشيّع لأهل البيت ، فتثور ثائرتُهم
الصفحه ٣٢ :
وهل تقولون فعلا بكفر من لايعترف بإمامة
يزيد بن معاوية الذي عرف فسقه الخاصّ والعامّ من المسلمين
الصفحه ٦٦ :
بفكره فهو ليس معصوم
، ولذلك كان الصّحابة يسألونه في كلّ أمر : هل هو من عنده أم من عند الله؟ فإذا
الصفحه ٧٧ :
فإنا لله وإنا إليه
راجعون.
ولو أنّ الله لم يقصف عمره لتمكّن ذلك
الوغد اللئيم من القضاء على
الصفحه ٩٥ :
فإن كان للشرف دليلا
فأنت دليله ، وأنت مبتدأه ومنتهاه ، لقد حسدوك على ما أتاك الله من فضله ، ولقد
الصفحه ١٨٠ :
يُغْشَى
عَلَيْهِ مِنَ المَوْتِ فَإذَا ذَهَبَ الخَوْفُ سَلَقُوكُمْ بِألْسِنَة حِدَاد
أشِحَّةً