الصفحه ٤٢ : إلى نخبة منهم ، اصطفاهم وعلّمهم علم الكتاب ، لكي تسهل
القيادة وتنتظم أحوال النّاس بذلك ، فلو غاب هؤلا
الصفحه ٢٩٠ : الحفاظ من جزئه
الأول الصفحة السابعة عن أبي سلمة قال : قلت لأبي هريرة : أكنتَ تحدّث في زمان عمر
هذا؟ فقال
الصفحه ٤٤٧ :
تجارتهم ، ويوم القيامة يندمون ويخسرون.
فالناس ناس ، والزمان زمان ، فأنتَ ترى
اليوم نفس الأساليب ونفس
الصفحه ٤٥٦ :
وأنا شخصياً أشكّ في صحة الرواية; لأنّ
النّاس في ذلك الزمان لم يكن لهم حالة مدنية ، ولا تسجيل تاريخ
الصفحه ٥٧ : اختلفوا فيه حتّى لو كان صحيحاً عند أحدهم فلا يُلزمُ
الطرف الثاني بقبوله ، كما لا يُلزمُ الباحث الحيادي
الصفحه ٣٢١ :
من أنصار الاجتهاد فإنّ الأحكام تتغيّر بتغيّر الزمان ، ولا لوم إذن على بعض
الحكّام الذين غيّروا أحكام
الصفحه ١٣٤ :
ـ حكمة ، ولعلّنا
نقفُ على شيء منها في الأبحاث المقبلة.
أمّا بالنسبة للمرأة الأُولى ، وهي
أسما
الصفحه ٦١ :
تخوّف من عواقب زمان ، ولا استعانة على ندّ مثاور ، ولا شريك مكاثر ولا ضدّ مُنافر
، ولكن خلائق مربوبون
الصفحه ٧١ : ، حيث شارك في
قصة الافك ، وكان أبو بكر ينفق عليه وقطع النفقة بعد الحادثة .. وقد ذكر ذلك
البخاري في صحيحه
الصفحه ١١٦ : السنّة فيها (١)
، والذين يعتبرون أنّ نصف الدّين يؤخذ عنها وحدها.
____________
(١) ذكر صاحب كتاب «
كشف
الصفحه ٣٢٨ :
عثمان بن
عفان يتّبع سنّة صاحبيه في مخالفة النّصوص
لعلّ عثمان بن عفان عندما عاهد عبد
الرحمن بن
الصفحه ٨٤ : وخلافة صاحبه ليست شرعية ، وإنّما هي اغتصاب من صاحبها الشرعي علي بن أبي
طالب. وقد تكلّمنا في هذا الموضوع
الصفحه ١٢٣ : عائشة دائماً هي الجريئة والقوية وصاحبة
المبادرة ، وهي التي كانت تجرّ حفصة بنت عمر وراءها في كلّ شي
الصفحه ١٢٢ :
____________
الأفعال أقبح أنواع
الإساءة نظراً لمقام النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ونضيف إلى صاحب « كشف الجاني »
بأنّ
الصفحه ٣٦٧ : القصاص
التي استدلّ بها صاحب كشف الجاني على تصحيح رواية البخاري ومسلم ليس فيها سمل
الأعين ، فما هو المبرّر