الصفحه ٣٤٨ : أن كان المنع منهم ، فأتوا به إلى ابن عبدالوهاب ، فأمر به أن يقتل
فقتل ... ».
وقال أيضاً في الدرر
الصفحه ٩٠ : ابن هند في مخطّطه نجاحاً
كبيراً ، والدليل أنّنا اليوم عندما نتحدث عن علم علي وشجاعته وقرابته وأفضاله
الصفحه ٢٩٠ : اختلاف ، فأتوه
بكتبهم فأحرقها بالنّار (٣).
كما أخرج ابن عبد البر في كتاب جامع
بيان العلم وفضله ، أنّ
الصفحه ٣٣١ :
وأخرج مسلم في صحيحه في كتاب الحجّ باب
جواز التمتّع عن سعيد ابن المسيّب ، قال : اجتمع علىٌّ وعثمان
الصفحه ٤٢٣ : الزهراء ممّا فعله أبو بكر وعمر طيلة حياتهما؟!
ثمّ تمعّن في الرواية لترى بأنّ الرّاوي
يصوّر عليّاً
الصفحه ٤٦١ : ، ومهّد
لدخول ابن أخيه في يوم مشهود ، حمزة الذي كان مع ابن أخيه علي أبطال بدر وأُحد.
أخرج البخاري في
الصفحه ٥٧ : ابن حبان ١٥ : ٣٧٦.
وأخرجه الشيخ
الألباني في صحيحته ٤ : ٣٣٠ ح ١٧٥٠ ، وأثبت صحة الحديث وتواتره ، وردّ
الصفحه ٣٣٣ :
ولذلك فأنتَ ترى اليوم أشكالا وألواناً
في صلاة المسلمين ، وتحسبهم جميعاً وقلوبُهم شتّى; لأنّهم
الصفحه ٩٤ : تركتَ لهم في
سوق الفضائل فضيلة ، ولا في ميدان الحسنات حسنةً ، ومع ذلك فأنت ابن عمّ المصطفى ،
وأقربهم
الصفحه ١٢٢ : ذكر ذلك ابن حجر في فتح الباري ١٣ : ٧٥ ، حتى إنّها
قالت بعد وقعة الجمل ورجوعها إلى المدينة : « إنّي
الصفحه ٤٢٤ : صحيحه من كتاب
العلم باب فضل العلم ، وأخرج مسلم في صحيحه من كتاب فضائل الصّحابة باب فضائل عمر
:
عن ابن
الصفحه ٣٤ :
عندما ذكر في كتابه
المسمّى بـ « الخلافة والملك » في صفحة ١٠٦ نقلا عن الحسن البصري قوله :
أربع
الصفحه ١٩٠ :
المخلصين الذين لم
يكونوا منافقين في حياة النبىّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وإنّما انقلبوا على
الصفحه ٢٥٢ :
أُمّ المؤمنين زوجة
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وابنة أبي بكر ، والتي تكلّمنا عنها في فصل سابق
الصفحه ٣٢٧ : عند أهل السنّة والجماعة ،
فيقتدون بمالك وأبي حنيفة والشّافعي وابن حنبل ، ويقلّدونهم في كلّ أُمور