الصفحه ٣٧ : ، وشتّان بين الموقفين.
فإذا كان الشيعة في ذلك مُخطئين فأهل
السنّة أولى بالخطأ; لأنّ الصحابة بأجمعهم
الصفحه ١٠٦ : أهل السنّة والجماعة ، وأخرجوها في صحاحهم ومسانيدهم ، لا بل ولو اتفق عليها
أهل الأرض كافّة ، فقوله
الصفحه ١٢٩ :
السّوادُ الذي رأيت
أمامي »؟ ، قلت : نعم ، فلهدني في صدري لهدة أوجعتني ، ثمّ قال : « أظننت أنْ
الصفحه ١٤٠ : ورسوله ولا
يقيم لها وزناً ، ويقتل الصلحاء والأبرياء في سبيل الوصول إلى أهدافه الخسيسة ،
ويسبّ رسول الله
الصفحه ١٦٧ : عليهالسلام : « لا تكونوا
سبّابين ولا لعّانين ، ولكن قولوا : كان من فعلهم كذا وكذا لتكون أبلغ في الحجّة
الصفحه ٢٠٧ : أمرُ الله!
فهل أمر اللّهُ عمر بن الخطّاب بالفرار
من الزّحف؟ أم أنّه أمرهُ بالثّبات والصبر في الحروب
الصفحه ٢١٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
في تحريم قتل من أسلم ، إنّها من أكبر المعاصي التي أراقت دماء بريئة ، ولأنّ
النّبي
الصفحه ٢٢٨ : غيَّرَ بعدي ». ( صحيح
البخاري ٧ : ٢٠٨ ).
كما أخرج البخاري في جزئه الخامس من باب
غزوة الحديبية وقول الله
الصفحه ٢٣٣ : كالاغتيال ودسّ السمّ وغير ذلك (٢) ، وكإباحتهم مدينة الرسول لجيش يزيد
يفعل فيها ما يشاء رغم قول الرسول
الصفحه ٢٣٦ : يفوتني في هذا الصّدد أن أُسجّل
بأنّ الشيعة هم على حقّ لأنّهم لا يُلقون بالمودَة إلاّ لمحمّد وأهل بيته
الصفحه ٢٥٦ :
بأنّهم رفعوا
أصواتهم حتى أن النّساء اللاتي كنّ وراء الستر والحجاب شاركن في النّزاع ، وقلنَ
الصفحه ٢٦٠ : معهما بحث في هذا الموضوع إن شاء
الله سنوافيك به عمّا قريب ـ إلاّ أن الروايات التي نمّقوها كافية للكشف عن
الصفحه ٢٨٣ : ، حتى يتمنّى أُسامة أنّه لم يكن أسلم قبل ذلك اليوم
ليشمله حديث « الإسلام يجبَّ ما قبله » ، ويطمع في
الصفحه ٢٨٤ : إلاّ الله ، ثمّ أقنعه بأنّ
فاطمة وعلىّ لم يعد لهما كبير شأن في عاصمة الخلافة ، بينما هؤلاء القبائل
الصفحه ٣٣٩ : بالهجر ، ثمّ الطعن فيه وفي الأمير الذي ولاّه قيادة الجيش; بدعوى أنّه لا
يصلح للإمارة والقيادة لصغر سنّه