الصفحه ٣١٦ : معارضته في رأيه ،
ويضطّر عمّار بن ياسر أن يعتذر للخليفة بقوله : « إن شئتَ لم أُحدثْ به ».
وكيف لا أعجب
الصفحه ٣٢١ : لتقوُوا على عدوّكم ، ولا حاجة
بالصّوم في الوقت الحاضر الذي نجاهد فيه التخلّف والفقر والجهل ، والصّومُ
الصفحه ٣٤٣ :
على كتابته لقامتْ
بعده دعاوى باطلة ، قد تُشكّك حتّى في كتاب الله ونصوص القرآن.
س٥ : لقد أوصى
الصفحه ٣٥٦ : ، ولم يشركوه في شيء
من أمرهم طيلة ربع قرن; ليذلّوه ويُحقّروه ويُبعدوا النّاس عنه; لأنّ الناس عبيد
الدنيا
الصفحه ٣٦٣ :
الفصل السّابع
في ما يتعلّق بالحديث الشريف
سأُبيّن للقارئ بأنَ مشكلة الأحاديث هي
من أكبر
الصفحه ٣٧٦ : مسلم في صحيحه ، كتاب الفضائل،باب
فضائل عثمان بن عفان قال :
عن عائشة زوج النّبي
الصفحه ٣٨٦ : يقرأ سورة الفرقان في حياة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فاستمعتُ لقرائته فإذا هو يقرأُ على حروف
الصفحه ٣٨٧ :
قلت : كيف كسرت القرآن؟
قال : اذكُروا نِعْمَتِيَ ، وليسَ
نعْمَتِي.
كما أخرج البخاري في صحيحه من
الصفحه ٣٩٢ :
، ودفاعاً على أسيادهم الملاعين فقد وضعوا هذا الحديث.
أخرج البخاري في صحيحه في كتاب الدعوات
، باب قول
الصفحه ٣٩٣ : البخاري في صحيحه في كتاب الأدب ،
باب لم يكن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
فاحشاً ولا متفحشاً :
عن عائشة
الصفحه ٣٩٧ : يفعل عثمان تلك
الأعمال الشّنيعة التي سبّبتْ الثورة عليه ، وقتله ودفنه في غير مقابر المسلمين ،
بغير
الصفحه ٤٠٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، حتى اختلقوا رواياتٌ تقول بتفضيل موسى عليه.
وقد مرّ بنا في خلال أبحاث سابقة قول
موسى لمحمّد
الصفحه ٤٢٠ : دامغة لمن أرَاد الوقوف على الحقيقة.
البخاري
ومسلم يذكران أي شيء لتفضيل أبي بكر وعمر
أخرج البخاري في
الصفحه ١٥ : بالألقاب.
وقد بُعثتْ في شتّى البلاد الإسلامية
جمعيات جديدة باسم الدّفاع عن السنّة المحمّدية ، وباسم أنصار
الصفحه ٣٥ : حقيقيون جديرون بالاحترام وليس في ذلك شكّ ، أن تقولوا بأنّ
الشيعة مظلومون على مرّ التاريخ; لأنّهم لم