الصفحه ٢٦ :
من الطرفين باسم
الإسلام.
ولم أكن أُصدّق ، معتقداً بأنّه مبالغة
في التشويه ، ولكنّ ما شاهدته وما
الصفحه ٣٢ : ، ويكفي يزيد خسّة
وسقوطاً ما أجمع عليه المسلمون من إباحته المدينة المنوّرة لجيشه وجنده يفعلون
فيها ما
الصفحه ٣٣ : )
____________
أحمد ورجاله رجال
الصحيح غير أبي عبد الله الجدلي وهو ثقة ».
وقال الشيخ الألباني في
صحيحته المجلد
الصفحه ٣٦ : محمود شلتوت رحمه الله الذي ترأس
الأزهر في حياته ، فهل أمثال هؤلاء العلماء لا يعرفون الإسلام والمسلمين
الصفحه ٤٤ : الخلائق على الإصبع الخامس (٢)
، وله دار يسكُن فيها ، ومحمدٌ صلىاللهعليهوآلهوسلم
يستأذن للدخول عليه في
الصفحه ٤٧ : والبرهان.
السؤال
الثاني : حول العدل الإلهي والجبر :
يقول الله سبحانه في كتابه العزيز : ( وَقُلِ
الصفحه ٥٠ :
وكما قال في حديث قدسي : « يا عبادي إني
حرّمتُ الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرّماً فلا تظالموا
الصفحه ٥١ :
فهل سيقبلون الإسلام
ويدخلون في دين الله أفواجاً؟
سبحانك! إنّ هذا زورٌ من القول ركَّزَهُ
الصفحه ٥٣ : المعقول ، يدّعي بأنّ ذلك لا يُسمّى ظلماً عنْد الله; إذ أنّه الخالق ،
وللخالق أن يفعل في مخلوقاته ما يشا
الصفحه ٥٩ :
مستحيلٌ ولا يقول به الشيعة.
فعلى الباحث هنا أن يتقي الله في بحثه ،
ولا تأخذه العاطفة فيميل عن الحقّ
الصفحه ٨٨ :
يهجُر ، ويشاركونه
في منع النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
من كتابة الكتاب ، وأعتقد بأنّ ذلك كان هو
الصفحه ٩٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وقد رأينا عقيدة عمر في رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من يوم صلح
الحديبية إلى يوم الرّزية
الصفحه ١٥٨ :
لهؤلاء الحمقى الذين وضعوا الرواية أن يلتمسوا لعائشة عذراً في معصيتها لأمر الله
، وما نزل من القرآن بوجوب
الصفحه ١٦٨ : حِكَم منطقِهم ، لا
يُخَالفونَ الحقُّ ولا يختلفونَ فيه ، هُمْ دعائمُ الإسلام ، وولائجُ الاعتصام ،
بهم
الصفحه ١٦٩ : ؟! » (١).
« أنظروا أهل بيت نبيّكم فألزموا سمتهم
، وأتبعوا أثرهم ، فلن يخرجوكم من هدى ، ولن يعيدوكم في ردى ، فإن لبدوا