الصفحه ٤٦٧ : الحكّام في عصر البخاري.
وعلى سبيل المثال إليك أيها القارئ
العزيز هذه الرواية :
أخرج البخاري في
صحيحه
الصفحه ٤٦٩ : إذا كان مشكوكاً في صحّته فلا إشكال.
وأخذت الأُمة الإسلامية تنموا وتكبر
شيئاً فشيئاً ، وهي دائماً
الصفحه ٤٧٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ورفْضِها
للحكّام الذين ركبوا أعناق الأُمّة بالقوّة والقهر.
وها نحن اليوم في عهد الحريّات في
الصفحه ١٧ : بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الكِتَابِ
اُوْلَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللاعِنُونَ
الصفحه ٧٣ : في عملنا ، فقلتُ له : ما لي أراك مُغتمّاً منذ
الليلة؟
قال : يا بني إنّي جئتُ من عند أخبث
الناس
الصفحه ١٠٠ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من حيث
يشعرون أو لا يشعرون ، وكما قدّمت في البحث بأنّ هذه الرّوايات
الصفحه ١٠٣ : ما شاء
الله أن يقول ، وجعل يطعن بيده في خاصرتي ، فلا يمنعني من التحرّك إلاّ مكان رسول
الله
الصفحه ١٠٧ :
عترتهُ خير العتر ، وأسرتُه خير الأُسر
، وشجرته خير الشجر ، نبتت في حرم ، وبسقت في كرم ، لها فروع
الصفحه ١٠٩ :
الفصل الثالث
في ما يتعلّق بأهل البيت عليهمالسلام
السؤال
الرابع : من هم أهل البيت؟
يقول
الصفحه ١٢٠ : كان
يصلّي وهي باسطة رجليها في قبلته ، فإذا سجدَ غمزها فقبضتْ رجليها ، وإذا قام
أعادت بسطتها في قبلته
الصفحه ١٢١ :
أرى ربّك إلاّ يسارع
في هواكَ (١).
وكانت عائشة إذا غضبتْ ( وكثيراً ما
كانت تغضب ) تهجرُ اسم النبي
الصفحه ١٧٥ : في الله لومة لائم ، هو الذي فتح لنا هذا الباب ، وأعلمنا
بأنّ من الصّحابة مرتدّين ، ومنهم المارقين
الصفحه ١٨٠ : وَاتَّبَعُوا أهْوَاءَهُمْ ) (٢).
( أمْ حَسِبَ الَّذِينَ
فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أنْ لَنْ يُخْرِجَ اللّهُ
الصفحه ١٩٢ : يقتُلُ أصحابَهُ ». ( صحيح البخاري : ٦ : ٦٥ ).
وهذا الحديث صريح في أنّ المنافقين
كانوا من الصّحابة ، فقد
الصفحه ١٩٣ : عنه ، وإذا كان الأنصار الذين امتدحهم الله في كتابه يثورون جميعاً
بأوسهم وخزرجهم ، ويهمّوا بالاقتتال من