الصفحه ٢٨٢ :
( أ ) أخرج مسلم في صحيحه في كتاب
الإيمان ، باب تحريم قتل الكافر بعد أن قال : لا إله إلاّ الله
الصفحه ٢٩٣ :
منقبة إلاّ كتب اسمه
وقرّبه وشفّعه ، فلبثوا بذلك حيناً.
ثمّ كتب معاوية إلى عمّاله : إنّ الحديث
في
الصفحه ٣٢٣ :
ستطير في الهواء ، فما بالك لو قيل له أو حدّثوه عن الأورانيوم ، والبوتاسيوم ،
والعلوم الذريّة ، والأسلحة
الصفحه ٣٤١ :
اهتديت » ، و «
لأكون مع الصادقين ».
وتعميماً للفائدة فأنا أنشرها في هذا
الفصل مع الأجوبة ، ومع
الصفحه ٣٥٤ : يسكتْ ، وبقي طيلة
حياته كلّما وجد فرصة إلاّ وأثار مظلمته واغتصاب حقّه ، ويكفي دليلا على ذلك ما
قاله في
الصفحه ٣٦٧ :
من عند نفسه قبل أن
يبيّن له ربُّه ، وإذا كان في المسائل الصغيرة لا يحكم حتى ينزل عليه الوحي ، فما
الصفحه ٣٩٦ : أكثر من ذلك على لسان ربّ العالمين ،
فقد أخرج البخاري في صحيحه في كتاب التوحيد ، باب قول الله تعالى
الصفحه ٤٠٤ :
صلوات الله عليهم
قصّة أُخرى تشبه الأُولى ، وتحكي الإسراء والمعراج ، ولكن تقول بأنّ موسى كان في
الصفحه ٤٠٧ : وجهَهُ وقالَ : يا محمّد إنّ رجلا من أصحابك من الأنصار لطَمَ في وجهي ،
قال : « ادعوهُ » فدعوهُ ، قال
الصفحه ٤١٠ : وطرح الأوّل كما
لا يخفى.
ومثال على ذلك أسوق حديث العدوى لأنه
مُهِمٌّ في البحث ، ويعطينا صورة حقيقة
الصفحه ٤١١ :
بالحصبة : هل عندكم
في البيت أو في الجيران من هو مصاب بهذا الداء؟ فقالتْ
الأُمّ : كلاّ ، فقال
الصفحه ٤١٧ : ، فهو الذي بعثه الله في الأُميّين يتلو عليهم
آياته ويزكّيهم ، ويعلّمهم الكتاب والحكمة ، وبما أنّه خاتم
الصفحه ٤٣٣ : منصّة الخلافة من كانت هذه حاله ، ثمّ كيف يذكر البخاري هذه الرواية
وفيها فضيلة لعلىّ بن أبي طالب الذي كان
الصفحه ٤٣٨ : ، ويكفيك ما أخرجه البخاري في صحيحه من كتاب الوصايا من
جزئه الثالث صفحة ١٨٦ ، قال : ذكروا عند عائشة أنَّ
الصفحه ٤٦٠ :
، واعدتُ رجلا صوّاغاً في بني قينقاع أن ترتحل معي فنأتي بإذخر ، فأردت أن أبيعه
من الصوّاغين فنستعين به في