الصفحه ٢٤١ : يُرِيدُونَ عُلُوّاً فِي الأرْضِ وَلا
فَسَاداً وَالعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ ) (١)!! بلى والله لقد سمعوها
الصفحه ٢٦٥ :
مظلوم!! كلّ ذلك
حفاظاً منهما على كرامة أبي بكر ، فلا مراعاة للأمانة في النقل ، ولا لصدق
الأحاديث
الصفحه ٣١٠ : الأربعة ، فيصبحُ
القول بالرّأي في معارضة أحكام الله اجتهاداً ، يؤجر عليه صاحبه أجراً واحداً إن
أخطأ
الصفحه ٣٢٠ : هذا العطاء المفروض في خلافته ، واجتهد مقابل النصّ وقال لهم
: « لا حاجة لنا بكم ، فقد أعزّ الله الإسلام
الصفحه ٣٣٠ :
وكم بقيتُ أتساءل عن السّبب في تغيير
هذه الفريضة والزّيادة فيها ، وما هي الدوافع لذلك ، ولم أرَ
الصفحه ٣٣٥ : الصّحابة من الصّلاة عليه ، فقال أحدهم : ادفنوه فقد صلّى الله عليه
وملائكته ، فقالوا : لا والله لا يدفن في
الصفحه ٣٦٨ :
والدّليل على ذلك ما جاء في ذيل الرواية
نفسها التي أخرجها البخاري يقول : « قال سلامٌ : فبلغني أنّ
الصفحه ٣٨٩ :
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم يسقط بعض آيات من القرآن!
أخرج البخاري في صحيحه في كتاب فضائل
الصفحه ٤٠٢ :
حديث : « إذا التقى
المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النّار » لأنّنا لو صدّقنا به لتبخّر حديث
الصفحه ٤٢١ : ، حتّى يقول في المرّتين : أُومن بهذا أنا وأبو بكر وعمر ، ثمّ
أنظر كيف يؤكّد الرّاوي على عدم وجود أبي بكر
الصفحه ٤٢٩ : ، ويبرّرون ذلك بأنّه بشر غير معصوم ، وبأنّ عمر
كثيراً ما كان يصلح أخطاءه ، وأنّ القرآن كان ينزل بتأييد عمر في
الصفحه ٤٥٤ : لم يكنْ
محارباً ولا غاصباً لحقوق الإنسان في تقرير مصيره ، وفرض دينه بالقوّة والقهر كما
يدّعي بعض
الصفحه ٤٥٧ :
المذهب الشيعي ،
لأنّه يعطي حقّ المرأة في أن تزوّج نفسها بمن شاءتْ هي لا بما يفرضه عليها الولي
الصفحه ٤٧٤ : لهم : إنّي لأحسب حبّهم
سرى في قلوب الخلق حتّى البهائم (١)
وقد كتب بعض النّصارى
الصفحه ٦ :
( وَقَرْنَ
فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ )............................................. ١٥٥
أُمّ