الصفحه ٦٥ :
قال : في القرآن ليس هناك أعزب أو
مُحصن; لأنّ الله لم يخصّص بل أطلق لفظ الزانية والزاني بدون تخصيص
الصفحه ٨٤ : الأحاديث
التي قالها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، والتي لا تتماشى وما جرت عليه المقادير في ذلك العصر
الصفحه ١٦٣ : .
وعرف بالخصوص بأنّ زوجته عائشة هي
المؤهلة لذلك الدور الخطير ، لما تحمله في نفسها من غيرة وبغض لخليفته
الصفحه ٢٠٢ :
فقد أخرج البخاري في صحيحه من جزئه
الرابع في باب ما يكره من التّنازع والاختلاف في الحرب من كتاب
الصفحه ٢٥٤ : ،
فتمارياً حتّى ارتفعتْ أصواتهما ، فنزلت في ذلك : ( يَا أيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تُقَدِّمُوا بَيْنَ
الصفحه ٣٤٤ :
س٨ : لماذا لم يُعيّن النّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم علياً في
جيش أُسامة؟
* ج : لأنّه لا ينبغي
الصفحه ٣٧٨ : لقول شاعر من الشعراء الذي ينشده قصيدة في الغزل ، فيقوم إليه ويكشف عورته
ويقبّل قضيبه!! فلا غرابة بعدها
الصفحه ٣٨٥ : تجادلهم في
الأُمور الفقهية : لا عليك يا أخي ، المهم صلّ فقط ، صلّ كما يحلو لك!
والغريب أنّ البخاري نفسه
الصفحه ٤٦ :
المشاكلة والمجانسة والتجسيم ، ويقولون باستحالة رؤيته في الدنيا وفي الآخرة.
وأعتقد شخصيّاً بأنّ الروايات
الصفحه ٩٥ : أمير
المؤمنين المظلوم حيّاً وميّتاً ، وله في أخيه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أُسوة حسنة
، فهو
الصفحه ٩٦ :
كان ينافس أخاه هاشماً ويحسده ، ويعمل كلّ ما في وسعه للقضاء عليه.
زد على ذلك بأنّ عليّاً هو سيّد بني
الصفحه ١٠٤ :
وكيف يجوز لهذا الرسول أن يترك النّاس
يموجون من أجل الماء ، واقتراب وقت الصلاة وينام هو في حجر
الصفحه ١٥١ : صويحبات يوسف » ( يقصد أن كيدها عظيم ) (١).
والباحث في هذه القضية التي روتها عائشة
بروايات مختلفة
الصفحه ٢٣٥ :
أما الذين استسلموا ولمّا يدخل الإيمان
في قلوبهم ، وصاحبوا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
رغبة
الصفحه ٢٣٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وإن شككْتُ في شيء فلا ولن أشكَّ في أنّ
الله طلب من المؤمنين مودّة ذي القربى وهم أهل البيت