الصفحه ٩٢ : عيينة بن حصن.
وجاء في السيرة الحلبية ٣ :
٥١٢ : « وفي كلام سبط ابن الجوزي أنّه [ أي أبو بكر ] كتب لها
الصفحه ١٣٥ :
وجمالهما ، فكانتا
أجمل أهل زمانهما وأتمّه كما جاء في كتب التاريخ وكتب الحديث ، فقول من يدّعي أنّ
الصفحه ١٥٧ : حسين في كتابه « الفتنة الكبرى
» : مرّت عائشة في طريقها بماء فنبحتها كلابه ، وسألتْ عن هذا الماء فقيل
الصفحه ١٦٠ :
كما لم تقبل أُمّ المؤمنين عائشة نصائح
كثير من الصحابة المخلصين ، روى الطبري في تاريخه أن جارية بن
الصفحه ١٧٣ : الأمر
إلى أكثر من ذلك ولم يقف عنده ، فقد كفّر بعضهم البعض ، وهذا ما أقرّ به ابن تيمية
الحراني إذ قال في
الصفحه ١٩٩ :
وأخرج البخاري في صحيحه من جزئه الخامس
في باب غزوة الحديبية من كتاب المغازي :
عن أحمد بن إشكاب
الصفحه ٢٣٤ : إلاّ علي ابن الحسين ، وكأفعال أُخرى يندى لها جبين الإنسانية ، وأُنزّه
قلمي عن كتابتها ، وأهل السنّة
الصفحه ٢٦٢ :
القبيح ولا يظلم أحداً.
ثانياً : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم امتثل أمر الله
تعالى في إعطاء فدك
الصفحه ٢٨٨ : فحسب ، بل تهدّد وتوعّد وضرب أيضاً ، واستعمل
فرض الحصار هو الآخر.
روى ابن ماجة في سننه من الجزء الأول
الصفحه ٢٩٦ : منه الامتثال إلى أوامر الرّسول ، ولا يُناقشها ولا يطعن فيها (٥).
وليته عرف كتاب الله وأكبّ عليه
الصفحه ٣٠٧ : لوفاة أبي بكر لنجد أنّه وقبل
موته ندم على ما اقترفت يداه ، فقد نقل ابن قتيبة في تاريخ الخلفاء قوله
الصفحه ٣٨٤ :
عن عطاء عن ابن عبّاس رضي الله عنهما
قال : قال رجلٌ للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: زرتُ قبلَ أنْ
الصفحه ٣٩٠ : ومعاوية يقود به ، ويزيد ابنه يسوق به ، فقال : لعن الله
القائد والراكب والسائق (١).
وأخرج الإمام أحمد في
الصفحه ٣٩١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم شخصاً
____________
(١) مسند الإمام
أحمد ٤ : ٤٢١ ولم يسمّ الرجلين والسند حسن ، وعن ابن عباس في
الصفحه ٤٠١ :
وقوله : « اشتاقت
الجنة إلى أربع : علي ، وعمّار ، وسلمان والمقداد » (١).
وقد روى مسلم في صحيحه