الصفحه ٢٧ : سمعتُ مثله
في حياتي ، وهو تكفير من لا يعتقد بخلافة معاوية وابنه يزيد ، وقلتُ في نفسي : معقول
أن يترضّى
الصفحه ٤١ : تعالى : ( كُلَّ يَوْم هُوَ فِي
شَأن )
من جزئه الثامن صفحة ٢٠٨ :
عن ابن عبّاس قال : « يا معشر المسلمين
الصفحه ٦٣ : نسب النبي صلىاللهعليهوآله بالهجر ـ كما أقرّه
ابن تيمية في منهاج السنة ٦ : ٢٤ و ٣١٥ وغيره ـ يخالف
الصفحه ٦٦ :
بفكره فهو ليس معصوم
، ولذلك كان الصّحابة يسألونه في كلّ أمر : هل هو من عنده أم من عند الله؟ فإذا
الصفحه ٨١ :
عليكم » (١) فلا يحرّك منهم أحدٌ ساكناً ولا
يعارضوه ، بل يَجْرُوا في ركابه حتى يسمّوا ذلك العام
الصفحه ٨٣ : الخطّاب حبس في المدينة ثلاثة من الصّحابة ، وهم أبو
الدرداء ، وابن مسعود ، وأبو مسعود الأنصاري بذنب الإكثار
الصفحه ١٤٦ : عليها » يوجد في البخاري
٦ : ١٥٨ ، ونحوه بلفظ قريب منه في مسلم ٧ : ١٣٤ ، وسنن ابن ماجة ١ : ٦٤٣ ، وسنن
الصفحه ١٧٧ :
واثقاً من وجود هذا
الحديث في « صحيح البخاري »؟ وأجبتهم : نعم كوثوقي بأن الله واحد لا شريك له
الصفحه ٢٢٣ : بن أبي سفيان
ومن تبعه علي بن أبي طالب عليهالسلام فقد أخرج ابن ماجة في سننه عن سعد بن أبي وقاص قال
الصفحه ٢٣٩ : الكفر والفسوق والعصيان ، فقد يكره الإنسان ابنَهُ أو أباه أو أخاه لمعاندة
الحقّ والتمادي في طريق الشيطان
الصفحه ٢٥٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : لا نوّرثُ ما تركنا صدقة ، إنّما يأكل آل محمّد في هذا المال ، وإنّي والله
لا أغيّر شيئاً من
الصفحه ٢٨٧ : الله الذي يُقرّ وراثة الأنبياء ، فلم يقبل بها ونسخها كلّها بحديث جاء به من
عنده لحاجة في نفسه!! وإذا
الصفحه ٣١٤ :
اتّق الله يا عمّار!
قال : إن شِئْتَ لمْ أُحدِّثْ به (١).
____________
(١) وزاد في بعض
الروايات
الصفحه ٣٥٣ : الواقع ولم يسكت ، بل احتجّ عليهم بكلّ شيء ، ولم يقبل أن يبايعهم رغم
التهديد والوعيد ، وذكر ابن قتيبة في
الصفحه ٣٧٩ : يسهو في صلاته ولا
يدري كم صلّى ، وعندما يقال له بأنّه قصّر من الصلاة يقول : « لم أنْسَ ولم تقصر