الصفحه ١٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وإلاّ
بالركوب في سفينة النجاة ، وهي مركب أهل البيت عليهمالسلام.
وليس هذا القول كلاماً من
الصفحه ٢٠ : العلل المتناهية ، كيف! وفي صحيح مسلم ، وغيره ... » الصواعق
المحرقة : ٩٠.
وقال القرطبي : «
قوله : وأنا
الصفحه ٢١ : ، فهنا أيضاً لا تنافي بين القولين;
لأنّ الأمر الثاني مشتمل على الأمر الأول وزيادة ، فالرسول
الصفحه ٢٢ : الوحيد
لخلاص المسلمين ونجاتهم ، وما سواه باطل وزخرف من القول ، والمتتّبع للقرآن
والسنّة النبوية
الصفحه ٢٤ : توكلتُ
وإليه أُنيب ، ربِّ اشرح لي صدري ، ويسّر لي أمري ، وأحلل عقدة من لساني يفقهوا
قولي.
أسأله سبحانه
الصفحه ٣٤ :
عندما ذكر في كتابه
المسمّى بـ « الخلافة والملك » في صفحة ١٠٦ نقلا عن الحسن البصري قوله :
أربع
الصفحه ٤١ : ، وهو السؤال الذي
ينتظر الجواب الصحيح.
ثالثاً : روى البخاري في صحيحه من كتاب
التوحيد باب قول الله
الصفحه ٦٠ : لِيُعَذِّبَهُمْ
بِهَا فِي الحَيَاةِ الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أنفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ ) (٣).
قول أهل
الذكر في
الصفحه ٦٧ :
قوله : « يطلع عليكم من هذا الفج رجل يموت على غير ملّتي » قال : وكنت تركت أبي قد
وضع له وضوء ، فكنت
الصفحه ٧٠ :
بالافك وكانت تقرأ عليه قوله تعالى : ( اُوْلَئِكَ
الصفحه ٧١ :
____________
لَهُمْ عَذَابٌ أليم
) ، وقوله
تعالى : ( وَالَّذِي
تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ
الصفحه ٧٥ : الشيخ الألباني في صحيح سنن ابن ماجة ١ : ٧٢ ح ١٢٠ ، وعلّق عليه بقول : « قوله
: فنال منه ، أي نال معاوية
الصفحه ٧٨ : صفين مع معاوية .. وقد أفحش مسلم القول والفعل بأهل المدينة ،
وأسرف في قتل الكبير والصغير حتى سمّوه
الصفحه ٨٥ :
النبويّة هي تبيان للقرآن الكريم؟ أوَلم يقرأ قوله سبحانه وتعالى : (
وَأنزَلْنَا إلَيْكَ الذِّكْرَ
الصفحه ٨٦ : قول عمّار : إن شئتَ لا أُحدّثُ به (٢) ، مخافة من عمر!! فيتبيّن بوضوح بأنّ
عمر بن الخطّاب كان شديداً