الصفحه ٤٥٦ : نقبل بزواج
شيخ كبير أوشكّ عمره على نهايته بفتاة صغيرة ما زالت في العقد الأول من عمرها؟
قلتُ : إنّ
الصفحه ١٨١ : السيئة التي صدرت من بعضهم : « إنّها أغلبية لا عامة
وإنّه يجوز عليهم ما يجوز على غيرهم من الغلط والنسيان
الصفحه ٣١٦ : عمر لم يقتنع إلى أن مات وهو مصرٌ على هذا الاعتقاد ، وقد أثر مذهبه هذا في
كثير من الصحابة الذين كانوا
الصفحه ٤٠٤ : عليه ، فقال :
مرحباً بكَ من أخ ونبىٍّ ، فلمّا جاوزتُ بَكَى ، فقيل : ما أَبْكَاكَ؟ فقال : يا
رَبِّ هذا
الصفحه ١١٦ : : « قد ذهب إلى ذلك [ أي تفضيل عائشة على غيرها
من النساء ] كثير من أهل السنّة ».
(٣) عن الزهري أنّه
قال
الصفحه ١٨ :
، وعمل ، ويختلف المسلمون في الصحابة ، فليدع المسلمون ما اختلفوا فيه إلى ما
اتفقوا عليه ، من باب قول
الصفحه ١٩١ : صحابة
النبىّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
، بعث إلى المشركين من أهل مكة يخبرهم ببعض أمر رسول الله
الصفحه ٤٦٠ : النّواءِ ) ، فوثب
حمزةٌ إلى السّيف فأجبَّ أسنمتهما وبقر خواصرهما وأخذ من أكبادهما.
قال علي : فانطلقت
الصفحه ٢٩٦ : منه الامتثال إلى أوامر الرّسول ، ولا يُناقشها ولا يطعن فيها (٥).
وليته عرف كتاب الله وأكبّ عليه
الصفحه ١٠٥ :
بالقوّة ، وتهديد
المتخلّفين بالحرق ، وفيهم علي وفاطمة والحسنين.
إلى منع الناس من نقل أحاديث رسول
الصفحه ٧٢ : الثقفي قال :
____________
إمامهم ما هو أقبح
من هذا ، ولا حول ولا قوة إلاّ بالله العلي العظيم
الصفحه ٥٥ : سندها هل يكون متنها مقبولا ، أي خالياً من الشذوذ
والعلّة كما يقول علماء الحديث ، إذ ليس كلّ ما صح سنده
الصفحه ٢٥٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : لا نوّرثُ ما تركنا صدقة ، إنّما يأكل آل محمّد في هذا المال ، وإنّي والله
لا أغيّر شيئاً من
الصفحه ١١٨ : ، فكانت
أفضل بهذه الزيادة ، وبلغت من العلم ما لم يبلغه غيرها ، فخديجة كان خيرها مقصوراً
على نفس النبي
الصفحه ٢٩٣ : ما شاء الله.
ثمّ كتب إلى عمّاله نسخة واحدة إلى جميع
البلدان :
أُنظروا من قامت عليه البيّنة أنّه