الصفحه ٤٧٠ : عهد
النور ـ كما يسمّونه ـ في عهد العلم وتسابق الدول لغزو الفضاء والسيطرة على الأرض
، إذا ما قامَ عالم
الصفحه ٣٠٧ :
الأبناء نقمة على
الآباء ، وهذا ما يحدثُ في كثير من البلدان الإسلاميّة في أفريقيا للأسف.
ونعود
الصفحه ٣٦٠ :
هذا الاعتقاد على
أنّه دخيل على الإسلام من قبل الفرس الذين يقولون بوراثة السّلطة الإلهية.
وكثيراً
الصفحه ٤٢٢ :
عمر على جميع الصحابة » (١).
وهذه كأمثالها من الروايات الهزيلة التي
لم يتورّع الدجّالون لوضعها حتّى
الصفحه ١٠٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ويستدلّون على ذلك بسياق ما قبلها وما بعدها من الآيات ، وعلى حسب زعمهم فإنّ
الله أذهب الرجس عن
الصفحه ٣٣٥ : وكان ما كان
حتّى ذُبحَ ، ومنعوا دفنه ثلاثة أيام ، وجاء من بني أُمية أربعة ليصلّوا عليه ،
فمنعهم بعض
الصفحه ١١٠ : .
وممّا يدلّل على عظيم شرفهم
ما في بعض ألفاظ الحديث من أنّ الآية نزلت عقيب دعاء النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٦٩ : الحكّام في بداية القرن الثاني ، معتمدين على ما يثار هنا وهناك من فتن
وحروب بين السنّة ، وهي الأغلبية
الصفحه ٣٧ : من سلالة العترة الطاهرة على ما أسمع ، فاعملوا على أن تُحشروا معهم.
( إنَّ هَذِهِ
اُمَّتُكُمْ
الصفحه ٣١٨ : يتيمّم وإن لم يجد الماء شهراً. وعبد الله بن مسعود من أكابر
الصّحابة يرى أنّ المجنبَ إذا لم يجد الماء يترك
الصفحه ١٩٠ : يشعر من كتاب الإيمان :
قال إبراهيم التيمىُّ : ما عرضت قولي
على عملي إلاّ خشيتُ أن أكون مكذّباً
الصفحه ٣٢٥ : عليهم (١).
عجباً! والله كيف يجرؤ الخليفة على
تغيير أحكام الله بمحضر من الصحابة ، فيوافقون على كلّ ما
الصفحه ٣٦٨ :
والدّليل على ذلك ما جاء في ذيل الرواية
نفسها التي أخرجها البخاري يقول : « قال سلامٌ : فبلغني أنّ
الصفحه ٤٣٣ : يسهر على تعليمهم ما يجهلون ، واعتراف عمر
بقوله أنّه « لولا علىّ لهلك عمر » ، فلننظر للبخاري كيف يحرّف
الصفحه ٨٦ :
إلَيْهِمْ
) (١)!
أم أنّه فهم من القرآن ما لم يفهمه صاحب الرسالة الذي أُنزل عليه القرآن؟
وهذا