الصفحه ٢٠٢ : غير اثنيْ عشر رجُلا على ما يقوله البخاري ، أمّا غيره من
المؤرخين فينزلُ بهذا العدد إلى أربعة فقط ، وهم
الصفحه ٢٥٧ : موقف هؤلاء الصّحابة من
نبيّهم الذي قضى حياته في هدايتهم وتربيّتهم والنصح لهم ( عَزِيزٌ
عَلَيْهِ مَا
الصفحه ٩٧ :
من شخصية الرسول ،
والحطّ من قيمته ، ولا أُريد أن أتوسّع في هذا الموضوع ، وسوف أقتصر فقط على ما
الصفحه ٣٠٦ : المذاهب إلى أهل البيت على ما
أعتقد.
وكان للشيوخ احترام ووقارٌ لدى المثقفين
وغير المثقفين ، باعتبار أنّ
الصفحه ٩٥ :
فإن كان للشرف دليلا
فأنت دليله ، وأنت مبتدأه ومنتهاه ، لقد حسدوك على ما أتاك الله من فضله ، ولقد
الصفحه ٢٢٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، قال لي : « يا أبا ذر أتبصر أحداً »؟ قال : فنظرتُ إلى الشمس ما بقي من النهار ،
وأنَا أرى أنّ رسول
الصفحه ٣٥٤ :
وهل كان علي يعلم بأنّه سيعيش إلى ما
بعد أبي بكر ، فيتأخر عن بيعته تلك الشهور الستّة؟ فعلىٌّ لم
الصفحه ٤٧١ : بِهَا قُلْ إنَّ اللّهَ لا
يَأمُرُ بِالفَحْشَاءِ أتَقُولُونَ عَلَى اللّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ * قُلْ أمَرَ
الصفحه ٢٩٠ :
بالضرب ، أقدم هو الآخر على حرق ما دوّنَهُ الصّحابة من الأحاديث ، فقد خطب النّاس
يوماً قائلا : أيّها
الصفحه ٢٦٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم جئت أنا وأبو بكر
إلى عليّ فقلنا : ما تقول فيما ترك رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم؟ قال : « نحن
الصفحه ٢٤٣ :
فأقبلتُمْ إلي إقبال العوذِ المطافيل
على أولادها ، تقولون : البيعةَ البيعةَ ، قبضْتُ كفِّي
الصفحه ٤١٦ :
يتعارض مع عصمته ، أو ما يمسّ شخصه الكريم من قريب أو بعيد.
فالصّحابة والتّابعين ، والأئمة
والمحدّثين
الصفحه ٤٤٢ : ما لا يرتضيه البخاري
أبداً ، فعمد إلى الرواية فدَلّسها كغيرها من الرّوايات.
وكيف لا يتنبّه الباحث
الصفحه ١٥٠ : ءة ليبلّغها إلى الحجيج ، ولكنّه أرسل خلفه علي بن أبي طالب فأخذها منه ،
ورجع أبوها يبكي ويسأل عن السبب ، فيجيبه
الصفحه ٤٠٠ : المجهول هو من المنافقين الذين يبغضون عليّاً ، ويحاولون جهدهم طمس فضائله ، أو
بالأحرى القضاء عليه وعلى ذكره