الصفحه ٣٩١ : قال الإمام علي عليهالسلام في كتاب بعث به
لأهل العراق :
« والله لو لقيتهم فرداً وهم ملء الأرض
ما
الصفحه ٤٢٩ : العديد من
المرّات ، ويستدلّون بعبسَ وتَولَّى ، وبتأبير النخل ، وبأسرى بدر وغيرها.
ولكنّك عندما تقول
الصفحه ٢٠٩ : بن أبي طالب معدوداً
من الصّحابة ، فهو أخ رسول الله وابن عمّه وزوج ابنته وأبو ولده ، وقد كان علىّ مع
الصفحه ٧٨ :
الإصابة ٦ : ٢٣٢ رقم ٨٤٣٤ : « مسلم بن عقبة بن أسعد .. المري أبو عقبة ، الأمير من
قبل يزيد بن معاوية على
الصفحه ٥٤ : مرّ التاريخ ، ولكن الشيعة يمتازون على أهل السنّة والجماعة بثلاثة
أشياء ميّزتهم على غيرهم من الفرق
الصفحه ٨٥ : يتناقض مرّة أُخرى فيقول : لو كان سالم مولى أبي حذيفة
حيّاً لولّيته عليكم (٢).
والأعجب من ذلك في أمر أبي
الصفحه ٨٩ : ومعاوية ما كانا ليتجرّآ
على صاحب الرسالة لولا مواقف عمر السّابقة ، وجرأته على رسول الله
الصفحه ٢٤٦ :
من القتالِ ،
ليُعلمَ أيّنَا المَرينُ على قلبه ، والمُغَطَّى على بصره ، فأنا أبو الحسن قاتلُ
جدّكَ
الصفحه ٢٧٠ : ثلاثة مرّات بما قدره ألف
وخمسمائة ، بدون أن يطلب منه شاهد واحد على ادّعائه؟
وهل كان جابر بن عبد الله
الصفحه ١٥٤ :
ثلاثاً ... » الحديث (١).
وبلغ من أمر عائشة وبُغضِهَا للإمام علي
أنّها كانت تحاول دائماً إبعاده
الصفحه ١٢٦ :
النبي إلى رسول الله
بطعام قد صنعته له ، وهو عندي ، فلما رأيتُ الجارية أخذتني رعدة حتّى أستقلّني
الصفحه ٣٨٥ : يتنازل رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
عن كلّ شيء ليجدوا منفذاً ، وكما يقول كثير من النّاس اليوم عندما
الصفحه ١٢٩ : الله خرج من
عندي ليلا ، قالت : فغرتُ عليه ، قالت : فجاء فرأَى ما أصنع ، فقال : « ما لك يا
عائشة ، أغرتِ
الصفحه ٣٥٩ :
بكر طوع يديه ورهن إشارته في كلّ ما يصبوا إليه.
ولم يكن عهد أبي بكر بالخلافة لعمر يخفى
على كثير من
الصفحه ٣٩٧ : مرّة يتساءلُ أعَلمّ عبدي بأن له ربّاً يغفر الذنب؟!
أىّ ربّ هذا الذي من كثرة الذنوب
المتكرّرة ، وكثرة