الصفحه ٧٣ : عدلا ، وبسطت خيراً ، فإنّك قد كبرتَ ، ولو
نظرتَ إلى إخوتك من بني هاشم فوصلتَ أرحامهم ، فوالله ما عندهم
الصفحه ١٢٨ : »
، فقلتُ : ما أرى شبهاً ، فقال رسول الله : « ألا ترين إلى بياضه ولحمه »؟ قالت :
فقلت : من سُقِيَ ألبانُ
الصفحه ٤٧٢ : ما إن تمسّكتم به لن تضلّوا أبداً كتاب الله وعترتي » (١) ، والمهدي من عترته ، أليس هذا دليل
آخر
الصفحه ١٠١ : .
فمرة تروي بأنّه يضع خدّه على خدّها
لتتفرّج على رقص السودان ، ومرّة يحملها على كتفه (١) ، ومرّة يتسابق
الصفحه ٦٦ : الناس هذا.
وإذا ما بحثنا الغرض أو الهدف من ذلك ،
فسوف نخرجُ بنتيجة حتمية ومُرّة ، ألا وهي : إنّ أُولئك
الصفحه ١٢٠ : حاضراً فضربها حتى سال دمها (٢).
وبلغ بها الأمر من كثرة الغيرة أن تكذب
على أسماء بنت النعمان لمّا زُفّتْ
الصفحه ٤٠٩ :
ملك ، تغلب على النّاس بذكائه ودهائه ، وهذا ما صرّح به أبو سفيان ومعاوية ويزيد ،
وغيرهم من خلفائهم
الصفحه ٩٨ :
بأنّه رجل يتهالك
على الجنس والجماع وحبّ النساء إلى غير ذلك من التّهم.
وهل لنا أن نسأل أنس بن
الصفحه ١٦٦ : ما مرّ بنا من الأبحاث ـ
وإن كانت مختصرة ـ أنّ عائشة بنت أبي بكر أُمّ المؤمنين وزوجة رسول الله
الصفحه ٤٥٥ :
إقناعهم بأنّ ما
ذكرَهُ الدكتور المسيحي غير صحيح ، وإن أخرجه المسلمون في كُتُبهم ، وارتفعت ضجة
من
الصفحه ٣٤٠ : من خلالها أو من خلال الإجابة عليها
بعض الحقائق ، أو بعض الإشارات التي توصله إلى الحقيقة.
أسئلة
الصفحه ٤٢٥ : بكر ـ وهذا صحيح
، ألم يقل له أبو بكر مرّة ( لقد قلتُ لك : إنّك أقوى على هذا الأمر منّي
الصفحه ١١٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وجدنا الكثير من الذنوب والمعاصي ، فكانت كثيراً ما تتآمر مع حفصة على النبي
حتّى اضطرّته إلى تحريم
الصفحه ١٢١ : بنت عمر (٤) ، وكم من مرّة ينزل القرآنُ بسببها.
____________
(١) صحيح البخاري ٦
: ٢٤ و ١٢٨ باب هل
الصفحه ٧٩ : وفي الإسلام ، وإذا ما نحن عرفنا أعمالهم الشنيعة التي أرادوا بها هدم
أركان الإسلام ، والإساءة إلى نبي