الصفحه ٧٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم الحسين بن علي عليهماالسلام ، فالمدافع عنهم ما هو إلاّ مكمل لذلك الخطّ الأموي المعروف بالنصب
الصفحه ١٧٩ : اُنزِلَ مِنْ
قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أنْ يَتَحَاكَمُوا إلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُوا أنْ
يَكْفُرُوا بِهِ
الصفحه ٢١٦ :
فبعد فتح مكّة ، توجّهتْ عنايته عليهالسلام إلى تطهير البوادي
المحيطة بها من عبادة الأصنام ، فأرسل
الصفحه ٣٥٧ : من الأيام الأُولى على منع
الأحاديث النّبويّة جملة وتفصيلا ، ليس فقط لأنّها تتضمّن نصوص الخلافة وفضائل
الصفحه ٢٧ : البخاري وصحيح مسلم
يُفيدان غير ما ذكرتم!
قالوا : كلّ ما في البخاري ومسلم وكتب السنّة
الأُخرى من حجج
الصفحه ٢٤٢ : ، فاترك في أيديهم مَا
خَافوك عليه ، واهرب منهم بما خِفتَهُم عليه ، فَما أحوجهم إلى ما منعتهم ، وما
أغناك
الصفحه ٩٣ : سمّوه بالعبقري ،
وبالملهم ، وبالفاروق ، وبالعدل المطلق ، إلى أن فضّلوه على رسول الله
الصفحه ٣٦٤ :
أخرجها البخاري
ومسلم ، والتي فيها ما فيها من الحطّ من قداسة الرّسول العظيم صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٧٥ : ، وذهب الحكّام
إلى إباحة الخمر بدعوة أنّها حلال ما لم تسكر.
ولتبرير الإباحية التي كان عليها
الأمويون
الصفحه ٢٧٧ : حتى يقولوا : لا إله إلاّ الله ، فمن قال لا إله إلاّ
الله عَصَمَ منّي مَالَه ونفسَهُ إلاّ بحقِّهِ
الصفحه ١٩٧ :
القَالَةُ ، قالَ عطاء : قال جابر : فيروحُ أحدُنا إلى منى وذكَرُهُ يقطُرُ منيّاً
، فقال جابر بكَفِّهِ ، فبلغ
الصفحه ٣٩٦ : الله عليه ليعذِّبنّهُ عذاباً لا
يُعَذِّبُهُ أحداً من العالمين ، فأمَرَ الله البحرَ فجمع ما فيه ، وأمر
الصفحه ٧٥ :
قضى حياته ، وأنفق
ماله الذي اكتسبه من حرام في سبيل القضاء على الإسلام والمسلمين الحقيقيين.
ولقد
الصفحه ٥٦ :
محمود أبو رية « أضواء على السنّة المحمدية » ليعرف ما هي قيمة الصحاح الستّة.
والحمد لله فإنّ كثيراً من
الصفحه ٩٠ : ، واختلاق الفضائل لهم كي يرفعهم في
نظر النّاس على مقام علي سلام الله عليه ، ويرمي من ذلك إلى هدفين