الصفحه ١٨٣ :
الجهاد ، أو منفضّون
إلى اللّهو والتجارة وتاركون الصّلاة ، أو قائلون ما لا يفعلون ، أو ممنّون على
الصفحه ٤٢٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: بينما أنا نائمٌ رأيتُ النّاس يُعرَضُونَ عليَّ ، وعليهم قُمُصٌ ، منها ما
يبلُغُ الثدِيَّ ، ومنها
الصفحه ١٩ : ، وأنّهما اللذان يهديان إلى دين الله الحقّ ، وعليه فيكون حديث
مسلم بهذا المعنى أيضاً ، وبهذا المحتوى لا غير
الصفحه ٢٨٤ : هو الذي حمل الحطب ليحرق بيت فاطمة بنفسه ، وأنّ
فاطمة أقلّ ما يقال بحقها : إنّها كانت تشهد أن لا إله
الصفحه ٤٦٦ : ; لأنهم والوا أعداءهم وعادوا أولياءهم ، ولذلك رفعوا من
شأن البخاري إلى الدرجة الرفيعة التي أصبح عليها
الصفحه ٢٨٧ :
احتجّت به عليه
فاطمة الزّهراء سيّدة نساء العالمين ، وتلتْ على مسامعه آياتٌ بيّنات محكمات من
كتاب
الصفحه ٢٨٥ : بكر بن حزم : أنظر ما
كان من حديث رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فاكتبه ، فإنّي خفتُ دروس العلم
الصفحه ٧١ : دبره ... » ونسب ذلك إلى كتاب « الأنوار النعمانية ».
وهذا جهل من عثمان الخميس
وتدليس على القارئ; لأنّ
الصفحه ٣٣٣ : هو أن تُصلّي.
نعم ، هذا صحيح إلى حد ما ، فالمهم هي
الصلاة ، ولكن يجب أن تكون صلاة مطابقة لصلاة رسول
الصفحه ٣٥٠ : إبعاد علي بن أبي طالب
، فيُسبّب ذلك هدم كلّ ما خطّطوه ودبّروه ، وتذهب جهودهم أدراج الرّياح بعدما
تجرّؤوا
الصفحه ٢١٧ :
أبي طالب إلى بني
جذيمة ، فودّى دماءهم وما أصيب من أموالهم ...
وقد عمّ النّكير على الحادث بين
الصفحه ١٥ : ومولانا محمّد المبعوث رحمة للعالمين ، سيّد الأوّلين
والآخرين ، والمُنزّه عن كلّ ما هو مُشين ، وعلى آله
الصفحه ٤٨ : ليعملُ
بعمل أهل الجنّة حتى ما يكون بينُه وبينها إلاّ ذراعٌ ، فيسبقُ عليه الكتابُ
فيعملُ بعمل أهل النار
الصفحه ٣٠٤ : غيره : « دخل عليه قوم من الصّحابة منهم
طلحة فقال له : ما أنت قائل لربِّك وقد ولّيت علينا فظّاً غليظاً
الصفحه ٣٩٢ :
عاديّاً تعتريه
الحميّة الجاهليّة ، ويأخذه الغضب إلى أبعد الحدود ، فيسبّ ويلعن من لا يستحقّ ذلك