الصفحه ٤١٩ : نفسيات البخاري ومن كان على شاكلته ، فهو
يخرج هذا الحديث في باب مناقب المهاجرين ، وكأنّه يشعر من طرف خفىّ
الصفحه ٢٨٣ : ، فقال : « ما من عبد قال : لا
إله إلاّ الله ثمّ ماتَ على ذلك إلاّ دخل الجنّة » ، قلتُ : وإن زنى وإن سرق
الصفحه ٣٤٩ : فيما بينهم على أن يكون الخليفة منهم ، فإذا كان زعماء قريش وهم
المهاجرون من قرابة الرّسول وعشيرته يريدون
الصفحه ١٤٠ : الذي ما أقلّت
الخضراء ولا أظلت الغبراء أصدق ذي لهجة منه ، فأصبح صاحب فتنة ، يضربُ ويشرّد
ويُنفى إلى
الصفحه ٤٣١ : عليك
أن لا تدري ما الأبُّ ، اتبعوا ما بيّنَ لكم هداه من الكتاب فاعملوا به ، وما لم
تعرفوه فكلوه إلى
الصفحه ٢٤٤ : لتَنال من غيري ما أتتْ إلىّ لم
تفعَلْ ، ولها بعدُ حُرمتُها الأُولى ، والحسابُ على الله تعالى
الصفحه ١٧٣ : الأمر
إلى أكثر من ذلك ولم يقف عنده ، فقد كفّر بعضهم البعض ، وهذا ما أقرّ به ابن تيمية
الحراني إذ قال في
الصفحه ٤٤٩ : على أهل المدينة ...
» ، وارجع إلى حديث النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في صحيح مسلم ٤ : ١٢١ « من أراد
الصفحه ٢٣٧ : على مودَة
كلّ الصّحابة أجمعين حتّى نراهم لا يصلّون على محمّد وآله إلاّ ويُضيفون وعلى
أصحابه أجمعين
الصفحه ٨٢ : كان والياً لمعاوية على الكوفة
، وكان ينال في خطبته من علي ، وأقام خطباء ينالون منه.
(٢) راجع ما
الصفحه ٤١ : الكتاب الذي ما فرّط فيه من شيء إلى هؤلاء الأئمة الذين اصطفاهم من
عباده; ليرجع إليهم النّاس في التفسير
الصفحه ٢٤ : عنهم الكثير ، ولكن ما شاهدته يبعث
فعلا على الدهشة والحيرة والخوف ، ولقد تأسّفتُ وبكيتُ على مصير هذه
الصفحه ١١٥ :
وإنّما المراد بهم علي وفاطمة والحسن والحسين عليهمالسلام
مضافاً إلى سيدهم النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٠٣ : الصحابة إلى مثلها بعد ذلك.
كلا ، فإنّ القرآن الكريم يوقفنّا على
حقائق مذهلة ، فقد سجَّلَ الله سبحانه
الصفحه ٢٢ :
وإذا كان هذا الحديث صحيحاً عند الطرفين
، بل عند كلّ المسلمين على اختلاف مذاهبهم ، فما بال قسم من