الصفحه ٤٠٥ :
دائماً نريد الاختصار ـ إلى أن يطوف النّاس على نوح ، ثمّ على إبراهيم ، ثمّ على
موسى ، ثمّ على عيسى
الصفحه ٣١٤ : الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ
سَبِيلِ المُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا
الصفحه ٣٤٥ :
لِتَزُولَ
مِنْهُ الجِبَالُ ) (١).
س١٠ : لماذا اشتدّ غضب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم على
الصفحه ٢٧٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم من خيبر
وفدك وصدقته بالمدينة ، فأبى أبو بكر عليها ذلك .. فأمّا صدقته بالمدينة فدفعها
عمر إلى عليّ
الصفحه ٣٣٨ : ، وكلّ ما يخصّ الفرد والمجتمع في الحرب والسلم
من معاملات وعبادات ، كلّها خاضعة إلى أحكام الله ، ومهمّة
الصفحه ١٥٩ : » ، فسكتا ثمّ خرجَا ، فلمّا خرجا خرجنا إلى رسول الله
، فقلتِ له أنت وكنتِ أجرأ عليه منّا : يا رسول الله مَنْ
الصفحه ٣٢١ : بَدِّلْهُ قُلْ مَا يَكُونُ لِي أنْ اُبَدِّلَهُ مِنْ
تِلْقَاءِ نَفْسِي إنْ أتَّبِعُ إلا مَا يُوحَى إلَيَّ
الصفحه ٧٦ :
يصل إلى مأربه ،
إنتدب ابنه وولاّه على الأُمة ليواصل ذلك المخطط الذي رسمه هو وأبوه أبو سفيان ،
ألا
الصفحه ١٠٤ : والتمرّد على هذا النصّ ، كلّفهم ذلك ما كلّفهم ، ولو أدّى إلى
الانقلاب على الأعقاب.
وبذلك يستقيم تفسير
الصفحه ٤٥٨ : على باب الدّار ،
وإنّي لأنهجُ حتّى سكنَ بعض نفسي ، ثمّ أخذت شيئاً من مَاء فمسحت به وجهي ورأسي ،
ثمّ
الصفحه ٢٠٦ : أُلوف المنهزمين إلى
عمر بن الخطّاب ويسأله كالمستغرب : ما شأن النّاس؟ ولم يكتف عمر بن الخطّاب بهروبه
من
الصفحه ١٧٦ : الجليل ، ما هو ذنب المسلم الذي يقرأ في القرآن قوله : ( وَمَا
مُحَمَّدٌ إلا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ
الصفحه ٢٩٢ : كورة وعلى كلّ منبر يلعنون عليّاً ويبرؤون منه ، ويقعون فيه وفي أهل بيته.
ثمّ كتب معاوية إلى عماله في
الصفحه ١٧٧ : ء : نحن قرأنا على مشايخنا رحمهم الله
تعالى بأنّ الفتنة نائمة ، فلعن الله من أيقظها.
فقلت : يا سيّدي
الصفحه ١٦٢ :
، وليبلغني عنك ما أحبّ ، إنّك أوثق أهلي عندي ، والسّلام.
فأجابها هذا الرجل الصالح بما يلي : من
زيد بن صوحان