الصفحه ٢٩٨ :
قذى ، وفي الحلق شجا
، أرى تراثي نهْباً ، حتّى مضى الأولُ لسبيله ، فأدلى بها إلى ابن الخطاب بعدَهُ
الصفحه ٢٠٩ :
النّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بالنحر
والحلق فلم يمتثل لأمره أحد ، فإنّ عليّاً بن أبي طالب كان
الصفحه ٤٨٣ : المفيد.
٩٣ ـ فيض القدير شرح الجامع الصغير ـ
محمّد عبد الرؤوف المناوي ، الطبعة الأُولى ١٤١٥ ، دار الكتب
الصفحه ١٧٥ : مساجدها ، وبعد أداء فريضة الصّلاة جلس الإمامُ وسط حلقة من المصلّين
، وبدأ درسه بالتّنديد والتكفير لأولئك
الصفحه ٣٨٤ : أَحسبُ كذَا
وكذَا لهؤلاء الثلاث ( الحلق والنحر والرمي )؟ فقال النّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : « افعلْ
الصفحه ٤٨٢ : العربي.
٧٠ ـ شرح الأخبار ـ القاضي أبو حنيفة
النعمان المغربي ، الطبعة الأُولى ١٤١٤ ، دار الثقلين.
٧١
الصفحه ١٦١ : : إنّهم
أوّل قوم من المسلمين ضربتْ أعناقهم صبراً (١).
روى الشعبي ، عن مسلم بن أبي بكرة ، عن
أبيه قال
الصفحه ٢٢٠ :
الصّـحابة الأولين ،
فغدر ـ أيضاً ـ بمالك بن نويرة وقومه ، ولمّا وضعوا السّلاح أمر بهم فكُتّفوا
الصفحه ٢٤٠ : وَلَوْ عَلَى
أنفُسِكُمْ أوِ الوَالِدَيْنِ وَالأقْرَبِينَ إنْ يَكُنْ غَنِيّاً أوْ فَقِيراً
فَاللّهُ أوْلَى
الصفحه ٣٥٨ : أبي بكر فيقول لهم : إنّ أبا بكر صاحب رسول الله ثاني اثنين
، وإنّه أولى المسلمين بأُموركم ، فقوموا
الصفحه ٧٦ : في شرح
الحديث : ( لمّا قدم فلان إلى الكوفة أقام فلان خطيباً ) ، قال في فتح الودود : « ولقد
أحسن أبو
الصفحه ١٢٦ : وجهه ، فقلتُ : أعوذ برسول الله أن يلْعنني اليومَ ، قالت ، قال : « أَوِّلي »
، قلت : وما كفّارته يا رسول
الصفحه ٢٨٤ : الخلافة ، عند ذلك رأى عمر أن قد شرح الله صدر أبي بكر للقتال
، فاعترف بأنّه الحقّ.
أبو بكر
يمنع من كتابة
الصفحه ٣٠٤ : فيه عهد الخلافة ، فقال له : ما في الكتاب يا
أبا حفص؟ قال : لا أدري ، ولكنّي أوّل من سمع وأطاع ، فقال
الصفحه ٤١٢ : حديثه الأوّل ، ولم يجد أبو هريرة مخرجاً من هذه الورطة فرطن
بالحبشية ، يقول شارح البخاري : تكلّم غضباً