الصفحه ١٥٠ : على
الخلافة والمؤامرة التي تدور عند رؤساء القبائل في قريش ، فكانت تزداد بُغضاً
وحنقاً على علي وفاطمة
الصفحه ١٥٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم عند الحوأب ، ولكن الزبير رضي الله عنه أقنعها بترك الرجوع بقول : عسى الله
أن يصلح بك بين الناس. ولا
الصفحه ١٥٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول وعنده
نساؤه : « أيّتكنّ تنبحُها كِلابُ الحوأب »؟ وجاء عبد الله بن الزبير فتكلّف
تهدئتها ، وجا
الصفحه ١٦٥ : شيء يجهله؟ هل
عنده آية من كتاب الله ، أم هو عهد عهده إليه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم؟
الصفحه ١٨٩ : الحقيقة لا مفرَّ منها للباحثين عن
الحقّ; إذ يصطدمون بها عند قراءة كتب التاريخ والسيرة النبويّة ، وقد
الصفحه ١٩٠ : تناولت الصّحابة ، ويحاول الطعن فيها أو تضعيفها ، فقد اعتمدنا فقط
أحاديث البخاري ، والذي هو أصحّ الكتب عند
الصفحه ١٩٥ : الخدري ( رضي الله عنه )
قال : بينما نحن عند رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهو يقسمُ قسماً ، إذ أتاهُ
الصفحه ٢٠١ :
الله سبحانه بقوله :
( قُلْ مَا عِنْدَ اللّهِ خَيْرٌ مِنَ اللَّهْوِ
وَمِنَ التِّجَارَةِ ).
وحتّى
الصفحه ٢٠٦ : البخاري ٥ : ١٠١ ).
عجيبٌ والله أمر عمر بن الخطّاب الذي هو
معدود عند أهل السنّة من أشجع الصّحابة إذا لم
الصفحه ٢١٠ : من يقول ما قال عُمر.
فلمّا أكثروا اللّغط والاختلاف عند
النّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، قال
الصفحه ٢٢٤ : : « لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ، ويُحبُّه الله ورسوله ».
وعند ترتّب القضايا السابقة
وهي : أن معاوية
الصفحه ٢٢٥ :
عند ذلك يتلجلجون ويتلكّؤون في الجواب ،
ويقولون أشياء إن دلّتْ على شيء فلا تدلّ إلاّ على سخافة
الصفحه ٢٣٠ : ذلك لتخلّف كثير من الصّحابة عند علي بن أبي طالب ، ولوقعت الفتنة!!
فكلامنا مع هذا النّمط من النّاس لا
الصفحه ٢٣٣ : ( المؤلّف ).
(٢) يقول المؤرّخون
: كان معاوية يستدعي معارضيه ويسقيهم عسلا مسموماً فيخرجون من عنده ويموتون
الصفحه ٢٣٦ : ، فوجَدَ عنده
رجُلا يبكي ويُكثر البكاء ، فظنّه من الشيعة فسأله : لماذا تبكي؟ أجاب : أبكي على
سيّدنا حجر رضي