الصفحه ١١ : مصدراً أو مصدرين
لكلامه أو للقول أو الحديث الذي يستدلّ به ، فإننّا نضيف لها مصادر أُخرى معتبرة
عند عامّة
الصفحه ٧١ : صاحب « الأنوار النعمانية » نقل هذا الكلام عن مصدر سنّي
إذ قال : ( وأمّا أفعاله ـ يعني عمر ـ الجميلة فقد
الصفحه ١٢٠ :
للنبي مرّة أُخرى :
أنتَ الذي تزعم أنّك نبي الله (١)
، ومرّة غضبت عنده فقالت له : أعدل ، وكان أبوها
الصفحه ٣٥٩ : مقاليد الخلافة عند الموت.
وبهذا يتبيّن لنا مرّة أُخرى بأنّ ما
يقوله أهل السنّة بأنّ الخلافة لا تكون
الصفحه ٣٩٥ : الله أو يسبّه فهي له زكاة ورحمة وقربة عند الله
سبحانه ، وتَسَاءل الجميع في دهشة : وكيف ذلك؟ قال : لأنّ
الصفحه ١٠ :
للتشنيع على المذهب
السنّي ، فقد جمعنا كتبهم فكانت خمسة كتب هي :
(١) « كشف الجاني محمّد التيجاني
الصفحه ٣١٩ : وسجّلها الرواة
والحفاظ ، وهي تتعارض مع مذهب عمر بن الخطّاب ، اختلقوا روايات أُخرى من عندهم
ونسبوهَا إلى
الصفحه ٩٤ :
ولا في ولاية ولا في
مسؤولية ولا في بعث ، وحُرم حتّى من ميراث فاطمة ، وليس عنده ما يُطمع الناس فيه
الصفحه ١٧ : المذهب الخامس لديهم
، ويتعاملون مع نصوصه الفقهية بالنحو الذي يتعاملون به مع
____________
(١) البقرة
الصفحه ١٨ :
اختيار المذهب الذي يقتنعون به.
وضمن نفس السياق فإنّ على المسلمين ـ
سنّة وشيعة ـ القبول بالمذاهب
الصفحه ٢٥ : السماوي التونسي
الذي منّ الله عليه بالهداية والتوفيق ، فاعتنق مذهب أهل البيت النبوي بعد بحث
طويل ، وبعدما
الصفحه ٨٥ :
صلىاللهعليهوآله
بأنّ الخلافة لا تكون إلاّ في قريش ، ومن أجل ذلك اعتنق الأتراك مذهب أبي حنيفة
عندما استولوا على
الصفحه ١١٥ : ء النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
» ، بعد ملاحظة كون عكرمة البربري خارجياً وهو الذي نشر مذهب الخوارج في
الصفحه ١١٦ : الخميس في كتابه « كشف الجاني » إظهار المؤلّف بذلك ،
مجازفاً في تحميل مذهب أهل السنّة المفضّل لعائشة على
الصفحه ٣١٣ : الماء لا يُصلِّ .. وهذا مذهبه سجّله عليه أغلب المحدّثين. فقد
أخرج مسلم في صحيحه ج١ من كتاب الطّهارة باب