الصفحه ٣٢٤ : الأخير عند ذلك يمكنُ
لزوجها أن يتقدّم لخطبتها من جديد كبقية الرّجال ، وعليها أن تقبل أو ترفض فالخيرة
لها
الصفحه ٣٢٧ : عند أهل السنّة والجماعة ،
فيقتدون بمالك وأبي حنيفة والشّافعي وابن حنبل ، ويقلّدونهم في كلّ أُمور
الصفحه ٣٣١ : النبويّة أصرّ على رأيه في مخالفتها ، ومنع النّاس من التمتّع ، عند ذلك
خالفه علىّ وأهلّ بهما جميعاً ، يعني
الصفحه ٣٣٤ : ، وهذه قصّة معروفة عند المؤرّخين (٢) ، عندما كتب جمع من الصحابة كتاباً
وأمروا عمّار أن يوصله له.
وكذلك
الصفحه ٣٣٥ : : ما يقول أهل
السنّة والجماعة في هذه الحقائق؟
والجواب عند أهل الذكر هو : إن كنتمُ
تعرفونها ولا
الصفحه ٣٣٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وأوّل ما يتبادر للأذهان أنّ الزعامة
عند العرب كانت من الأُمور الضرورية في كلّ العصور ، فتراهم
الصفحه ٣٣٩ :
الوزراء وعند الشعب أيضاً.
فلا يمكن أن يصدّق العقل بأنّ رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
أغفل كلّ ذلك
الصفحه ٣٤٤ : الدّهاة الذين قال في حقّهم القرآن الكريم : ( وَقَدْ
مَكَرُوا مَكْرَهُمْ وَعِنْدَ اللّهِ مَكْرُهُمْ وَإنْ
الصفحه ٣٤٨ : عبدالرحمن بن حسن آل
الشيخ في فتح المجيد : ٢٢٤ « وأمّا دخولهم عند قبره للصلاة والسلام عليه هناك أو
الصلاة
الصفحه ٣٥١ : البيعة
، وحاول جهده منع قومه عنها ، ولكنّه عجز عن ذلك لشدّة مرضه إذ كان طريح الفراش
ولا يُسمع صوته ، عند
الصفحه ٣٦٧ :
من عند نفسه قبل أن
يبيّن له ربُّه ، وإذا كان في المسائل الصغيرة لا يحكم حتى ينزل عليه الوحي ، فما
الصفحه ٣٧٠ :
الرواية أولاً ضعيفة السند عندنا ، وهو واضح عند مراجعة سند الرواية بأدنى تأمّل;
لأنّ فيها جهالة ، بخلاف
الصفحه ٣٧٨ : أن يكشفوا عورة النبىّ ، وقد تفشّى منهم هذا المرض
النفسي ، وأصبح اليوم أمراً عاديّاً عند بعض
الصفحه ٣٨٠ : الحىَّ من جَرْم ، وإنّا لجلوسٌ عنده وهو يتغدّى دجاجاً وفي
القوم رجلٌ جالسٌ ، فدعَاهُ إلى الغَدَاءِ فقال
الصفحه ٣٨٢ : الموسر
والمعسر :
عن أبي هريرة قال : بينما نحن جلوس عند
النّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
إذ جاءَهُ رجُلٌ