الصفحه ١٧٠ : ء في « صحيح مسلم » في باب فضائل
علي بن أبي طالب قوله عن زيد بن أرقم : إنّ رسول الله
الصفحه ٢٥٩ : ، فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك ، فهجرته فلم تكلّمه حتّى توفّيت ، وعاشتْ
بعد النّبي
الصفحه ٢٧٦ :
دفنتْ أباها في ذلك
البيت ، ودفنت عمر إلى جانب أبيها ، ومنعتْ الحسين أن يدفن أخاه الحسن بجانب جدّه
الصفحه ١٦١ : : إنّهم
أوّل قوم من المسلمين ضربتْ أعناقهم صبراً (١).
روى الشعبي ، عن مسلم بن أبي بكرة ، عن
أبيه قال
الصفحه ١٣٧ :
زواج النبىّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
بعائشة بنت أبي بكر ، وأنّه صبر وتحمّل كلّ أذاها من أجل أبي بكر
الصفحه ٤٤٢ : منك ».
فصعب على البخاري أن يعزل أبو بكر بوحي
من الله تعالى ، ويُقدّم عليّ ابن أبي طالب عليه ، وهذا
الصفحه ٣٩٨ : بن قيس عن أبي بكرة.
كما أخرج مسلم في صحيحه من كتاب الفتن
وأشراط الساعة ، باب إذا تواجه المسلمان
الصفحه ٢٨٦ : ؟!
فكتاب الله الذي بيننا وبين أبي بكر
يقول في حقّ مانعي الزكاة : ( وَمِنْهُمْ مَنْ
عَاهَدَ اللّهَ لَئِنْ
الصفحه ١٢٤ : لمحاربة الإمام علي فيما سُمّي بحرب الجمل ، أرسلت إلى
أزواج النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أُمهات المؤمنين
الصفحه ٢٩٧ : الإمام علي عليهالسلام في هذا الموضوع
بالذّات :
« أما والله لقد تقمّصها ابن أبي قحافة
، وإنّه ليعلمُ
الصفحه ٣٠٣ :
عليه : « بسم الله
الرحمن الرحيم ، هذا ما عهد به أبو بكر بن أبي قحافة ، آخر عهده في الدنيا نازحاً
الصفحه ٢٦٨ : بكر
يؤذي الزهراء ولا يبالي بغضبها ، بل يغضبها حتى تموت وهي واجدةٌ عليه ، بل
ومهاجرته فلم تكلّمه حتى
الصفحه ٢٨١ : السنّة (١).
وحتّى إنّ البخاري عندما أخرج حديث أبي
بكر وقوله : « والله لأقتلن من فرّق بين الصلاة والزكاة
الصفحه ١٣٢ : الوحيدة التي دخل بها ، ولم يشاركه فيها أحدٌ سواه.
وقال آخر : لأنّها ابنة أبي بكر الصدّيق
صاحبه في الغار
الصفحه ٢٧٤ : البخاري ناقض نفسه وأثبت بأنّ عمر
بن الخطاب قسّم ميراث النّبي على زوجاته ، فقد أخرج البخاري في صحيحه من