الصفحه ٢٤٥ : أحملهم من الحـقّ على محضِهِ ، وإنْ تكنِ الأخري ( فَلا
تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرات إِنَّ اللّهَ
الصفحه ٢٤٦ : أَجبْنَا ، ولكِنَّا أجبنَا القرآن في حُكْمِهِ ،
والسّلام » (٣).
( وَقُلْ جَاءَ الحَقُّ
وَزَهَقَ البَاطِلُ
الصفحه ٢٥٢ : للحجب للوصول إلى الحقّ ، كما أنّها ليست من مختلقات وأكاذيب الروافض كما
يدّعي عامّة النّاس ، وإنّما هي من
الصفحه ٢٥٥ : الله الذي لا يستحي من الحقّ سجّلها وأنزل فيها قرآناً يُتلى ، فيه
التنديد والتهديد لأبي بكر وعمر بأن
الصفحه ٢٥٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
تكذيبه
للصّديقة الطّاهرة فاطمة الزّهراء وغصبه حقّها
أخرج البخاري في صحيحه من الجزء الخامس
الصفحه ٢٦٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
سِرَّهُ » ، فلمّا توفي قلتُ لها : عزمتُ عليك بما لي عليك من الحقّ لما أخبرتني ،
قالت : أمّا الآن
الصفحه ٢٦٩ : حرّ ومنصف سوف يعلم
عندما يقرأ كتب التاريخ ، ويمحّص الحقّ من الباطل ، بأنّ أبا بكر هو أوّل من ظلم
أهل
الصفحه ٢٧٨ : أنّ هؤلاء المتخلّفين عن
البيعة يرون أنّ الخلافة هي حقّ لهم بنصّ الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وحتّى
الصفحه ٢٧٩ : الحقّ.
____________
(١) سير أعلام
النبلاء للذهبي ١ : ٣٧٢ ، الرياض النضرة ١ : ١٢٩ ح ٣٠٢.
(٢) تاريخ
الصفحه ٢٨٤ : الخلافة ، عند ذلك رأى عمر أن قد شرح الله صدر أبي بكر للقتال
، فاعترف بأنّه الحقّ.
أبو بكر
يمنع من كتابة
الصفحه ٢٨٦ : ؟!
فكتاب الله الذي بيننا وبين أبي بكر
يقول في حقّ مانعي الزكاة : ( وَمِنْهُمْ مَنْ
عَاهَدَ اللّهَ لَئِنْ
الصفحه ٢٩٤ : أيدي الديّانين الذين لا يستحلّون الكذب والبهتان ، فقبلوها
ورووها وهم يظنّون أنها حقّ ، ولو علموا أنّها
الصفحه ٣٠٧ : الذي يسود
الكرة الأرضية ، كما وعد الله ووعده حقّ.
وأمّا بخصوص الفجاءة السلمي الذي أحرقته
بالنّار
الصفحه ٣١١ : أن يتقلّدَ منصب الخلافة
لقيادة أُمّة بأكملها ، قال تعالى : ( أفَمَنْ يَهْدِي إلَى
الحَقِّ أحَقُّ أنْ
الصفحه ٣١٩ : لأنّه عمر ،
ولا يريد البحث من أجل الحقّ ، وأن يقول لعمر : أخطأت يا عمر فإنّ الصّلاة لا تسقط
بفقدان الما