الصفحه ٨٠ :
آخرتهم بدنياهم
وألبسوا الحقّ بالباطل وهم يعلمون ، وبقي أغلب المسلمين ضحية هذا الدسّ والتزوير ،
ولو
الصفحه ٩٤ : يقولها
بعدك إلاّ كذّابٌ ، وكنت الفاروق الأكبر الذي يسير الحقّ في ركابه ، فيُعرف الحقُ
به من بين ركام
الصفحه ١٢٥ : الذي عرف الحق فعانده كالجاهل الذي لم يعرف الحقّ.
وإليك الآن أيّها القارئ بعض رواياتها
بشيء من التفصيل
الصفحه ١٨٧ : ء يمثّلون الأكثرية ، وقد عبّر عنهم القرآن بأوجز تعبير
، إذ يقول عزّ وجل : ( لَقَدْ جِئْنَاكُمْ
بِالحَقِّ
الصفحه ٢٣٩ : الكفر والفسوق والعصيان ، فقد يكره الإنسان ابنَهُ أو أباه أو أخاه لمعاندة
الحقّ والتمادي في طريق الشيطان
الصفحه ٢٦٥ : الله : « علىّ مع الحقّ والحقّ مع علىّ يدور معه حيث دار » (١) ولنكتفِ بشهادة البخاري وشهادة مسلم في
ما
الصفحه ٢٦٨ : للحقّ
والحقيقة لا مناص له من الاعتراف بأنّ أبا بكر ظلم الزهراء واغتصب حقّها ، وكان
بإمكانه وهو خليفة
الصفحه ٢٨١ : يعتقد
بردّتهم ( كما لا يخفى ).
وحاول البعض الآخر تأويل الحديث كما
تأوّله أبو بكر : بأنّ الزكاة هي حقّ
الصفحه ٣١٥ : حق الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم؟!
وثانياً : إنّ حديث أبي بكر
يخالف القرآن الكريم ، وما خالف
الصفحه ٣٣٣ : هو الحقّ ، وإذا ما تكلّمت في ذلك فسيقال لك : يا
أخي إنها شكليات فلا تهتم بها وصلّ كما تريد ، فالمهم
الصفحه ٣٤٥ : ) (٢).
وإذا كان اللّه يلعن من كتم الحقّ ، فما بالك بمن عاند الحقّ وعمل على إبطاله؟!
س١٢ : هل عيّن الرسول
الصفحه ٤٧١ : بَدَأكُمْ تَعُودُونَ * فَرِيقاً هَدَى
وَفَرِيقاً حَقَّ عَلَيْهِمُ الضَّلالَةُ إنَّهُمْ اتَّخَذُوا
الصفحه ٦ : للصّديقة الطّاهرة فاطمة الزّهراء عليهاالسلام وغصبه حقّها....................... ٢٥٨
فاطمة عليهاالسلام
الصفحه ٣٤ : الذي صدع
بالحقّ ولو شاء لزاد فوق هذه الخصال الأربع أربعين ، ولكنّه رحمه الله رأى أنّ في
ذلك كفاية لتكون
الصفحه ٣٥ : الحقّ ، ولا أطلب منكم الاعتراف
بمساوئ هؤلاء ولا بنشر فضائحهم ، فالتاريخ كفانا وإياكم مؤونة ذلك ، ولكن