الصفحه ٣٠٨ : الاستخلاف ، أرجعت الحقّ إلى نصابه إلى من كان محلّه منها محلّ القطب من
الرّحى ، فأنت أعلم النّاس بفضله
الصفحه ٤٣٧ : العالم محمّد فؤاد عبد
الباقي في شرحه لكتاب « اللؤلؤُ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان » عند إيراده
لحديث
الصفحه ٤٤٤ : سائر الناس ، إذ به يُفرقَ الحقّ من الباطل ، ويعرفُ الإيمان من
النّفاق.
فهو آية الله العُظمى ، وحجّته
الصفحه ٥٩ :
مستحيلٌ ولا يقول به الشيعة.
فعلى الباحث هنا أن يتقي الله في بحثه ،
ولا تأخذه العاطفة فيميل عن الحقّ
الصفحه ١٦ : أصدقاء لهم من الشيعة ، وما يسمعونه ويقرؤونه عنهم ، ولا يعلمون أين يوجد الحقّ.
وقد تحدّثت مع البعض منهم
الصفحه ٣٠ : ، فما بالكم بإقامة العدل
في القضايا العقائدية التي تتأرجح بين الحقّ والباطل ، وتتوقّف عليها هداية
الصفحه ٦٧ : الثاني .. واشتهر من أخبارهم
في العدل والتقوى والصلاح بين الأُمّة .. خصوصاً ما ثبت من ذلك في حق الصحابي
الصفحه ١٣١ : ورسولُه صلىاللهعليهوآلهوسلم ولا يحبّان
فاعلها; لأنّ الله هو الحقّ ورسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يمثل
الصفحه ١٦٨ : حِكَم منطقِهم ، لا
يُخَالفونَ الحقُّ ولا يختلفونَ فيه ، هُمْ دعائمُ الإسلام ، وولائجُ الاعتصام ،
بهم
الصفحه ١٧٥ : الكريم ـ وهو كلام الله
الذي لا يستحي من الحقّ ـ هو الذي فتح لنا هذا الباب ، وأعلمنا بأنّ من الصّحابة
الصفحه ٣٥٤ : يسكتْ ، وبقي طيلة
حياته كلّما وجد فرصة إلاّ وأثار مظلمته واغتصاب حقّه ، ويكفي دليلا على ذلك ما
قاله في
الصفحه ٣٩٩ : : « من كنت مولاه
فعلي مولاه ، اللهمّ وال من والاه وعاد من عاداه وانصر من نصره ، واخذل من خذله
وأدر الحقّ
الصفحه ٤٠٠ : ما استطاعوا لذلك سبيلا.
وقد قال سعد بن أبي وقّاص الذي امتنع هو
الآخر عن نصرة الحقّ : « ائتوني بسيف
الصفحه ٦٠ :
فليست الأكثرية بدالّة على الحقّ ، بل
العكس هو الصّحيح ، قال تعالى : ( وَإنْ تُطِعْ أكْثَرَ
مَنْ
الصفحه ٧٢ : وقرابتي وحقي ) ، وأنّي
إن تكلّمت فجاء ما يريد يلعب به مروان ، فصار سيّقه له يسوقه حيث شاء بعد كبر سنه