الصفحه ٢١٩ : عبد الرحمن بن عوف الذي كان معه في السّرية ، وهو لا شكّ أعرف
بخالد من العقّاد ، والذي اتهمه بقتل القوم
الصفحه ١٦٦ : ليعلم إيّاه
تُطيعون أم هي.
والحمد لله ربّ العالمين على أن جعل لنا
عقولا نُميّزُ بها الحقّ من الباطل
الصفحه ٢٤٢ : عمّا منعوك ، وستعلم من الرابحُ غداً والأكثر حُسَّداً ، ولو أنّ السّماوات
والأرضين كانت على عبد رتْقّاً
الصفحه ٤٠٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ثمّ عروجه إلى السماوات السّبع ، ثم إلى سدرة المنتهى ، وقصّة فرض الصّلوات
الخمسين التي فرض على
الصفحه ٢٦٤ : أعرف صحة قولك ، فلا يجوز أن أحكم لك ، قال : فشهدت لها أُمّ أيمن
ومولى لرسول الله ، فطلب منها أبو بكر
الصفحه ٣٥٩ : ليردّه عليك غداً » (١) ، كما قال آخر لعمر عندما خرج بالكتاب
الذي عهد فيه أبو بكر قال له : « أنا أعرف ما
الصفحه ٣٩٤ : عليهالسلام ، دخل الشام
فاعترضه أهل الشام ، وقالوا له : لماذا لم تذكر فضائل معاوية؟ فقال لهم : لا أعرف
له
الصفحه ٣٩٥ :
حتى يتعب من الأكل
ولا يشبع.
وفي الحقيقة لم أكن أعرف هذه الرّوايات
التي تجعل اللّعنة رحمة وقربة
الصفحه ٢٣ : أجلُها كشف لها
عن خطأ اختيارها ، وأعطاها فرصة للرجوع إلى الحقِّ ، واتباع النهج الأصيل الذي دعا
إليه محمّد
الصفحه ١٧٧ : ، ومحمّد
عبده ورسوله.
ولمّا عرف الإمام تأثيري في الحاضرين من
خلال حفظي للأحاديث التي رويتها ، قال في هدو
الصفحه ٤٦ : الأحبار حتّى ضربه عمر بن الخطّاب ، ومنعه من الرواية في قضية خلق
الله السماوات والأرض في سبعة أيام.
وما
الصفحه ٦٢ : ، علمه بالأموات الماضين كعلمه
بالأحياء الباقين ، وعلمه بما في السماوات العُلَى كعلمِهِ بما في الأرضينَ
الصفحه ٥٦ :
محمود أبو رية « أضواء على السنّة المحمدية » ليعرف ما هي قيمة الصحاح الستّة.
والحمد لله فإنّ كثيراً من
الصفحه ٢٧٧ :
حشرك ، فنعم الحكم الله ، والزعيم محمّد ، والموعد القيامة ، وعند الساعة يخسر
المبطلون » (١).
أبو بكر
الصفحه ١٨٦ : ) (١).
( وَإنَّ فَرِيقاً مِنَ
المُؤْمِنِينَ لَكَارِهُونَ * يُجَادِلُونَكَ فِي الحَقِّ بَعْدَ مَا تَبَيَّنَ