الصفحه ٢٢٤ :
____________
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول فيه :
« من كنت مولاه فعلي مولاه » ، وسمعته
الصفحه ٢٥٩ :
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أرسلتْ إلى
أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله
الصفحه ١٣٣ :
عليها عائشة ، فقالت
لها : أما تستحين أن تنكحي قاتل أبيك ، فاستعاذتْ من رسول الله
الصفحه ٤٢٨ : ، فأذنَ لَهُ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ورسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يضحَكُ ، فقال عمرُ
الصفحه ١٠٠ : موضوعة للنيل من
شخصيّة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فإليك الرواية الثالثة وهي شبيهة بهذه.
٣ ـ أخرج
الصفحه ٢٠٩ : معهم ولم يمتثل هو
الآخر لأمر الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم؟
وأجبتهم بما يلي :
أولا : لم يكن علي
الصفحه ٢٥٤ : يَدَيِ اللّهِ وَرَسُولِهِ ) (١)
حتى انقضت.
والظاهر من خلال هذه الروايات أنّ أبا
بكر وعمر لم يتأدّبا
الصفحه ٢٦٢ : لفاطمة دون سائر بناته؟
لأنّنا نقول :
أولا : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم معصوم ولا يفعل
الصفحه ٥٨ : .
ويدّعي أهل السنّة والجماعة بأنّ رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
عيّن أبا بكر ليُصلّي بالنّاس في مرض
الصفحه ٩٩ :
على رسول الله وهو
مضطجع مع عائشة ولابس مرطها على الحالة التي دخلت عليه فاطمة ، فتنشد الرسول العدل
الصفحه ١٣١ :
إذنه لتعلم أين
يذهبُ؟!
كيف يحبّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من تشتم
زوجاته بحضرته ولو كنّ
الصفحه ١٣٤ : ء بنت النعمان فقد ظهرت سذاجتها عندما انطلتْ عليها حيلة عائشة ، فأوّل كلمة
قابلت بها رسول الله
الصفحه ١٣٨ :
ونخلص بالأخير إلى أنّ بني أُميّة ،
وعلى رأسهم معاوية بن أبي سفيان يبغضون رسول الله
الصفحه ١٥١ :
وقد رأيناها كيف أرسلتْ إلى أبيها على
لسان زوجها تأمره ليُصلّي بالنّاس ، عندما علمتْ بأنّ رسول الله
الصفحه ١٥٤ : » : إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
استدنى عليّاً ، فجاء حتّى قعد بينه وبينها وهما متلاصقان ، فقالت