الصفحه ٣٣٤ : ورجليه ، ثمّ ضربه عثمان برجليه ، وهي في الخفّين على مذاكيره فأصابه
الفتق ، وكان ضعيفاً كبيراً فغُشي عليه
الصفحه ٣٣٨ : عليها ، فيُصلّي بهم ، ويجمع زكاتهم ، ويكون همزة
الوصل بينهم وبينه.
ثمّ إنّ محمّداً
الصفحه ٣٤٠ : ، وأعرضت عن البعض الآخر
غير مستخفّ بها ، ولكن لأنّ الجواب عليها موجود في كتابي « ثمّ
الصفحه ٣٤٥ : ، بأن يقول الإنسان : أشهد أن لا إله إلاّ الله وأشهد أنّ محمّداً رسول
الله ، ثمّ لا يمتثل إلى أوامرهما
الصفحه ٣٦٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يحبّ الجماع
أخرج البخاري في صحيحه في كتاب الغسل ،
باب إذا جامع ثمّ عادَ ، ومنْ دارَ على نسائه في
الصفحه ٣٨٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
نفَرٌ من الأشعريين ، فاستحملناهُ فأبَى أنْ يَحْمِلَنَا ، فاستحملناهُ فحلَفَ أنْ
لا يحملنا ، ثمّ لم
الصفحه ٣٨٣ : ) أهلُ بيت أفْقَرَ من أهْل بيتي ، فضحِكَ
النّبىّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
حتّى بدت أنْيابُهُ ، ثم قَالَ
الصفحه ٣٨٤ : فقال : كنتُ أحسبُ يا رسول الله كذَا
وكذَا قبلَ كذَا وكذَا ، ثمّ قام آخر : فقال : يا رسول الله كنتُ
الصفحه ٣٨٦ : » ، ثمّ قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « اقرأ يا عُمَرُ » ، فقرأتُ التي أقراني فقال : « كذلك
الصفحه ٣٨٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
اختلافهم بقوله : « كلاكُما محسنُ »؟ ولا يرجع بهم إلى قراءة موحّدة تقطع دابر الاختلاف.
ثمّ بعد
الصفحه ٣٩٤ : حَطْأَةً وقال : « اذهبْ وادع لي معاوية » ، قال :
فجئتُ فقلتُ : هو يأكلُ ، قال : ثمّ قال لي : « اذهب فادعُ
الصفحه ٣٩٥ : وزكاة » ، ثمّ أضاف
قائلا : وحتّى الذي يقتله رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فهو من دنياه إلى الجنّة
الصفحه ٣٩٩ : واجبة على كلّ مسلم ، وخذلانه هو خذلان للحقّ ، ونصرة
للباطل.
ثمّ لو تأملتَ في حديث البخاري لوجدتَ
هناك
الصفحه ٤١٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ثمّ يعقّب عليه بآراء بعض الصّحابة ، فيصبح القارئ يعتقد بأنّ ذلك الرأي أو
الحديث هو لرسول الله في
الصفحه ٤٢٢ :
بعظيم فضائل أبي بكر
وعمر وعائشة رضي الله عنهم ، وفيه دلالة بيّنة لأهل السنّة في تفضيل أبي بكر ثمّ