الصفحه ٣٦٤ :
أخرجها البخاري
ومسلم ، والتي فيها ما فيها من الحطّ من قداسة الرّسول العظيم صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٧٩ :
ثمّ رفع رأسَهُ
وكبَّر ، ثمّ وضع مثل سجوده أو أطولَ ، ثمّ رفَع رأسه وكبَّر.
حاشا رسول الله أن
الصفحه ٤٠٢ : متواجداً بسيفه مع علي بن
أبي طالب ، فقتلته الفئة الباغية ، كما نصّ على ذلك رسول الله
الصفحه ٤٠٩ :
أُميّة الذين ما
كانوا يؤمنون يوماً بأنّ محمّداً هو رسول الله حقّاً ، وإنّما كانوا يعتقدون بأنّه
الصفحه ٤١٣ : الفصل أن نذكر بعض
الأمثلة من الأحاديث المتناقضة التي تُنسبُ إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو
الصفحه ٤١٦ : ثائرتُهم كالعادة على كلّ ما هو جديد عليهم ، ولكن
رضى الله سبحانه هو الغاية ورضى رسوله
الصفحه ٤١٩ : إلى القرّاء
بأنّ هذا رأي الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
، بينما هو رأي عبد الله بن عمر الذي ناصب العدا
الصفحه ٤٢١ :
الخليفتين ، وإلاّ
لماذا يُكذَب النّاس وهم صَحابة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وما يقولُه لهم
الصفحه ٤٢٥ :
وهي من الصفات
الحميدة التي يحبّها الله ورسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ويحبّها جميع النّاس
الصفحه ٤٣٦ : الرّزية ما حال بين رسول الله وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من
اختلافهم ولغطهم (١).
وبما أنّ مسلماً أخذها
الصفحه ٤٤١ : بعد العام مشركٌ ، ولا يطوف بالبيت عريان ،
قال حميد بن عبد الرحمن : ثم أردف رسول الله
الصفحه ٤٤٣ : فلان ، قول الرّسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعلي بن أبي طالب : « أنتَ منِّي وأنا منك » في قضية اختصام
الصفحه ٤٤٤ :
وأكّد المحدّثون وأصحاب السنن قول
الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
لعَلي : « ولا يحبّك إلاّ مؤمن
الصفحه ٤٧٩ : الرسول ـ ابن
شعبة الحراني ، الطبعة الثانية ١٤٠٤ ، مؤسسة النشر الإسلامي.
٣٢ ـ تذكرة الحفاظ ـ شمس الدين
الصفحه ٢٦ : ، والشيعة
ليسوا من الإسلام في شيء ، وأقسموا على ذلك.
قلتُ : اتّقوا الله يا إخوتي ، فربّنا
واحد ، ونبيّنا