الصفحه ١١٣ : ، والحاكم ، والطبري ، والسيوطي ، والذهبي ، وابن الأثير
وغيرهم.
أضف إلى كلّ ذلك أنّ رسول الله
الصفحه ١١٧ : .
(٤) إنّها أحبّ
الناس إلى الرسول بعد أبيها. صحيح البخاري ٧ : ١٩.
(٥) جبرائيل عليهالسلام يقرئها السلام دون
الصفحه ١٢٧ : إلاّ دون ما غرت
على مارية ، وذلك أنّها كانتْ جميلة جعدة وأعجب بها رسول الله ، وكان أنزلها أوّل
ما قدم
الصفحه ١٣٩ : الجنّة ، وريحانتا النبي من هذه
الأُمّة ، والأئمة من عترة الرسول الذين هم أمانُ الأُمة ، أصبحوا مشرّدين
الصفحه ١٤١ : ءُ
وَلَكِنْ لا يَعْلَمُونَ )
(١).
وإذا رجعنا إلى موضوع حبّ الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم لعائشة;
لأنّها
الصفحه ١٤٢ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والتي
أخرجها مسلم في صحيحه ، ومالك في موطّأه ، والتي وافينا
الصفحه ١٦٩ : ، ويرشدون الناس في كلّ
عصر ومصر إلى كتاب الله وعترة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
; لينقذوهم من الضّلالة
الصفحه ١٧٠ :
البيت الذين أذهب الله عنهم الرّجس ، وطهّرهم تطهيراً ، والذين أدخلهم الرسول معه
تحت الكساء ، بنساء النبىّ
الصفحه ١٨٥ : وَمَسَاكِنُ
تَرْضَوْنَهَا أحَبَّ إلَيْكُمْ مِنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَاد فِي سَبِيلِهِ
فَتَرَبَّصُوا حَتَّى
الصفحه ١٩٦ : متراكماً ولكن لا يتجاوز حناجرهم ، وقول الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم : « دعْهُ
فإنّ له أصحاباً » يدلّ على
الصفحه ٢٢١ : بالخروج والتمرّد عمّا أبرمه
أبطال السقيفة يوم وفاة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم!!
فلا حول ولا قوة إلاّ
الصفحه ٢٢٢ :
منبر ، عن أبي سعيد
الخدري قال : كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يخرج يوم الفطر والأضحى إلى
الصفحه ٢٣١ : ما يلفِتُ النّظر هو موقف هؤلاء
تجاه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
غداة وفاته روحي له الفدا
الصفحه ٢٣٤ : بالسمّ والإمام الحسين بالذبح والتمثيل ، وقتل عترة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم بأجمعهم ، فلم
ينجُ منهم
الصفحه ٢٣٦ : يُلقون بالمودّة لكلّ الصّحابة أجمعين ، غير مبالين بمن حادّ
الله ورسوله ، وعادةً هم يستدلُّون بقوله تعالى