الصفحه ٢١١ : الكتف والدّواة ليكتب لهم الكتاب الذي يمنعهم من الضّلالة
قال : إنّ رسول الله يهجُرُ ، بمعنى يهذي
الصفحه ٢١٢ : السّابع
في باب ما يجوز من الغضب والشدّة لأمر الله عزّ وجلّ من كتاب الأدب ، قال :
احتجر رسول الله
الصفحه ٢١٣ :
في كلّ ما يفعل
ويقول ، وخالفه علي بن أبي طالب وأهل البيت الذي لا يعملون إلاّ بأوامر سيّدهم
رسول
الصفحه ٢٢٥ :
صحابة رسول الله ، ولهم أن يقولوا في بعضهم ما شاؤوا ، أمّا نحنُ فلسنا في
مُستَواهم لكي ننتقدهم
الصفحه ٢٣٣ : كالاغتيال ودسّ السمّ وغير ذلك (٢) ، وكإباحتهم مدينة الرسول لجيش يزيد
يفعل فيها ما يشاء رغم قول الرسول
الصفحه ٢٣٧ : ، فلا القرآن أمرَهم بذلك ، ولا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم طلب منهم
ذلك ، ولا أحدٌ من الصّحابة قال
الصفحه ٢٥٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لم يكن فاحشاً ولا مُتفحّشاً ، وكان يقول : « إنّ من خياركُمْ أحسنكم
الصفحه ٢٦٤ : (١).
كما قال الإمام الفخر الرّازي في تفسيره
: فلمّا مات رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ادّعتْ فاطمة
الصفحه ٢٧٠ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يعطيني
هكذا وهكذا وهكذا ، فبسط يديه ثلاث مرّات ، قال جابر : فعدّ
الصفحه ٢٨٨ :
فها هي عائشة ابنته تشهد عليه ، قالت : جمع
أبي الحديث عن رسول الله ، فكانتْ خمسمائة حديث ، فبات
الصفحه ٣١٨ : وضع نفسه مُبلّغاً عن الله
ورسوله؟ وهل هو أحرص وأرأف على العباد من خالقهم ومربّيهم؟
وبعد ذلك يحاول
الصفحه ٣٢٧ :
بكر وعمر ، فرفض علي
عليهالسلام
هذا الشرط وقال : أحكم بكتاب الله وسنّة رسوله. وعلى هذا تركوه
الصفحه ٣٤١ : الجميع.
س١ : إذا كان الرسول يعلم ما سيؤول إليه
أمر الأُمة من النزاع والاختلاف بسبب الخلافة فلماذا لم
الصفحه ٣٤٥ : ، بأن يقول الإنسان : أشهد أن لا إله إلاّ الله وأشهد أنّ محمّداً رسول
الله ، ثمّ لا يمتثل إلى أوامرهما
الصفحه ٣٧٠ : كانتا على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأنا أنهى عنهما; متعة النساء ، ومتعة الحجّ ».
وذكر