الصفحه ٤٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى جنازة صبىّ من الأنصار ، فقلتُ : يا رسول الله طوبى لهذا ، عصفورٌ من عصافير
الجنّة لَمْ يعمل
الصفحه ٨٣ : الخطّاب حبس في المدينة ثلاثة من الصّحابة ، وهم أبو
الدرداء ، وابن مسعود ، وأبو مسعود الأنصاري بذنب الإكثار
الصفحه ١٥١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في ذلك
الجيش الذي عبّأ فيه وجوه المهاجرين والأنصار ، والذين لهم في قريش زعامة ومكانة ،
وقد علمتْ
الصفحه ٢١٨ : القوم ، إذ قُلتَ : بأنّ المهاجرين والأنصار أنكروا على خالد أن يقتل أحداً
غير مأمور من النّبي عليهالسلام
الصفحه ٢١٩ : ،
فلا يمكن لك أن تقنعنا ـ يا عقّاد ـ بأنّ المهاجرين والأنصار ـ وعددهم ثلاثمائة
وخمسون كما صرّحت أنت بذلك
الصفحه ٢٦٥ : التي كانت تكشف عن عورات الخلفاء ، وتزيل الأكاذيب والحجب التي نمّقها
الأمويون وأنصار الخلافة الراشدة
الصفحه ٢٨٨ : موضع صرار ، فقال : أتدرون لم مشيتُ معكم؟ قال : قلنا لحقّ صُحبة
رسول الله ، ولحقِّ الأنصار ، قال : لكنّي
الصفحه ٣٠٣ : ».
ثمّ ختم الكتاب ودفعه ، فدخل عليه
المهاجرون والأنصار حين بلغهم أنّه استخلف عمر ، فقالوا : نراك استخلفتَ
الصفحه ٣٠٤ : كارهون ، وسواء أقال ابن قتيبة : « دخل عليه المهاجرون والأنصار
فقال : قد علمت بوائقه فينا » أم كما قال
الصفحه ٣٢١ :
من أنصار الاجتهاد فإنّ الأحكام تتغيّر بتغيّر الزمان ، ولا لوم إذن على بعض
الحكّام الذين غيّروا أحكام
الصفحه ٣٢٨ : بحياته ، ولكنّي سأقتصر على بعض الأمثلة الوجيزة كالعادة;
ليتبيّن للقارئ ولكلّ باحث ما أحدث أنصار الاجتهاد
الصفحه ٣٣٩ : وأنصاره بتجهيز النّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وعقد مؤتمر السّقيفة الطارئ ، واختيار من يرضونه وترتاح
الصفحه ٣٤٣ : دنوّ أجله.
س٧ : لماذا جهّز النّبي جيشاً عبّأ فيه
وجوه المهاجرين والأنصار من كبار الصّحابة وأمرهم
الصفحه ٣٤٤ : عليّاً ضمن ذلك
الجيش الذي عبّأ فيه وجوه المهاجرين والأنصار ، بما فيهم أبو بكر وعمر وعثمان وعبد
الرحمن بن
الصفحه ٣٥١ : ؟
* ج : عندما بايع الأنصار وتسابقوا إلى
أبي بكر; لينالوا بذلك الجاه والقُربى من الخليفة ، امتنع سعد بن عبادة عن