الصفحه ١٤٥ : النبي إسماعيل ( عليه السلام ) عبر عدد من الآباء
والأجداد ، ومن ثم يصل إلى إبراهيم ( عليه السلام ).
فهو
الصفحه ٨٧ :
وأنما ظهرت هذه
العقيدة من رسائل بولس ولا سيما رسالته إلى الرومانيين ، فهو يقول في ( ٥ : ١٢ ) (
من
الصفحه ١٣ : ارتسمت في ذهني عنه هو أنه ليس سوى خرافات وأباطيل جاء بها رجل من الجزيرة
العربية اسمه محمد ( صلى الله عليه
الصفحه ٣٩ :
تماما عن بقية الأناجيل كما ذكرنا ، إذ أنه يجسد بوضوح الناحية الإلهية من حياة
يسوع المسيح ( عليه السلام
الصفحه ١٤٧ : ( صلى الله عليه وآله وسلم )
منها : ارتجاس إيوان كسرى وسقوط أربع عشرة شرفة منه ، وانخماد نار فارس التي
الصفحه ٥٢ : المسيح ( عليه السلام ) من التلاميذ ذلك فيعزونه إلى أسباب عديدة منها ،
( رغبة المسيحيين بالحصول على
الصفحه ٣١ :
وكذلك ينقل عن النبي
سليمان ( عليه السلام ) الذي كان مملوءا بالحكمة ، أن السنوات الأخيرة من حكمه
الصفحه ٢٩ : بعهديه نتطرق فيه إلى العهد القديم بشكل موسع ، ولكن لا بد هنا من
الإشارة إلى بعض النقاط التي أوقفتني من
الصفحه ١٤٣ : دستور للحياة الفردية
الاجتماعية. بل أن الهدف من بعثة النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) هو الرحمة كما
الصفحه ١٣٢ : من لغة الكتاب الأصلية إلى اللغة اليونانية ، وقد أختلف علماء
المسيحية أيضا في مؤلفيها حتى أن البعض
الصفحه ١٨٤ : قائلا : أيها الأب الأعظم ، إنك تعلم شدة تعصبي
للمسيحية ، وإني قد صرفت عمري من أوله إلى الآن في طلب العلم
الصفحه ٥٠ : المختارة وأولادها ، واختلف في تفسير هذه السيدة فالبعض ذهب إلى أن كاتبها
يقصد بها كنيسة من الكنائس واتباعها
الصفحه ١٣٤ : هذه العقيدة ليست وحيا إلهيا بل هي من اختراع الأب أثناسيوس أوائل القرن الرابع
الميلادي ، أضافة إلى كل
الصفحه ٧٢ :
كما وصلت هذه الشهرة
إلى الذروة في معجزة إطعام الخمسة آلاف.
وقد عزمت الجماهير على تتويجه ملكا
الصفحه ٢٠٣ : فلما جاءهم بالبينات قالوا هذا سحر مبين ) (١).
ولم يزل عيسى ( عليه السلام ) يدعوهم
إلى التوحيد