الصفحه ٩٠ : أصحاب القلوب النقية ـ يقول المسيحيون ـ فقد ماتوا على رجاء الخلاص
، وهذا ما يفسر بوضوح نزول المسيح ( عليه
الصفحه ٢٠٧ :
وعيسى
... ) (١)
وأيضا في قوله تعالى ( وقفينا على آثارهم
بعيسى ابن مريم مصدقا لما بين يديه من
الصفحه ٥١ : بعد المقدمة والتحية ينقسم إلى سبعة
أقسام رئيسية تعقبها الخاتمة ، وكل قسم من هذه الأقسام يشمل رؤيا
الصفحه ١٢٤ :
جئت لأبطل الشريعة
وتعاليم الأنبياء ، ما جئت لأبطل ، بل لأكمل ، الحق أقول لكم : إلى أن تزول السما
الصفحه ١٧ : فيه من المعارف الإلهية ما يجعل الإنسان من خلال فهم تلك
المعارف يعيش حياة توحيدية سعيدة في الدنيا قبل
الصفحه ١٩٥ :
تختلف من حيث الفرح
والألم ، والعسر واليسر والمرض والعافية ، والسلم والحرب وغيرها ، وهذا ما هو
الصفحه ٤٧ : ء به إلى
المسيح ( عليه السلام ) أخوه أندراوس الذي كان من المقربين ليوحنا المعمدان.
وصار بطرس بسبب
الصفحه ٢١٠ : حقا أن ينسب هكذا فعل إلى
النبي المكرم المسيح ( عليه السلام ) والأعجب أن يكون بأمر من أمه الصديقة مريم
الصفحه ١٢١ : الناموس
: هي الشريعة التي جاء بها الكليم موسى ( عليه السلام ) بوحي من الله سبحانه ، أوحى
بها إليه في جبل
الصفحه ٧٠ : الذي يروي زيارة المسيح ( عليه
السلام ) للهيكل وقد بلغ الثانية عشرة من عمره ( لو : ٢ : ٤١ ـ ٥١ ).
ومما
الصفحه ٥٦ : يريد الله أن يطلع
الناس عليه ولكنه ليس كقطعة الإسفنج في نقل الماء ، تحمله ولكن لا تفعل غير ذلك.
أن
الصفحه ٥٥ : وعدد غفير يقول : غنّه مزوّر ، هذا هو القانون الأقرب إلى الحقيقة في
الكتب المقدّسة الموحى بها من الله
الصفحه ٨٦ : آدم ( عليه
السلام ) قد تاب من خطيئته وقبل الله توبته ، لم يتخل الله عنه نهائيا ، وذلك بسبب
توبته
الصفحه ٣٢ : سبعة ذكرا وأنثى. أنظر ( تك
٧ : ٢ ـ ٣ ) وأمثال هذا كثير في أسفار العهد القديم ، وهو ما يقودنا إلى القول
الصفحه ١٠٩ :
بالصورة البشرية ،
فقد زار الله شعبه في يسوع المسيح ( عليه السلام ) بل زار البشرية كلها